كشفت النجمة الكويتية فينيسيا ان والدها كان عامل نظافة، رداً على اتهامها باستغلال عمال نظافة تصورت معهم في وقت سابق.
وقالت فينيسا خلال برنامج “سولو ذا وان” من تقديم صلاح الراشد على شاشة atv أثناء عرض مقطع فيديو لها وهي تتصور مع عمال نظافة في الشارع: “أنا بحب عمال النظافة، وبحب ابتسم في وجوههم، لانهم يتعبون، وانا اشفق عليهم، فوالدي كان عامل نظافة عندما اتى للكويت في الستينيات، لهذا أعرف معاناتهم وأشفق عليهم”.
بالفيديو – نجمة خليجية تكشف: “ابوي كان عامل نظافة”… تعرفوا اليها
ماذا تقول أنت؟
يعني على اساس انها صارت احسن حالا من ابيها بكثير !!
الحق ان هذه المخلوقة لو كانت ممن يعلقون ..لعلمت ان مهنة ابيها اشرف واطهر الف مرة عند الله وعند الهقلاء الطاهرين ولتمنت انها لو عاشت وماتت عاملة نظافة بدل ان تقع في مستنقع العهر والفواحش المسمى بالفن …فالعبرة بالنهايات ونهايا هذه الاشكال سود ورب الكعبة
سبحان الله
تستحدمين نفس المثل الذي استخدمته مرارا وتكرارا في الرد على انصار اردوغان الذين يرون القذى في عين المجرمين من امثال حسني والسيسي ولا يرون الخشبة في عين مرسي واردوغان !!
انا ضد الجميع ولا ارى في كل الحكام قاطبة الا اح ذية لامريكا ..لكن بالادلة وليس بالهوى ….وانصار اردوغان لا حجة لديهم في تمييز اردوغان على غيره من الحكام الا حجة النهوض والتقدم الاقتصادي /والا فجرائ مه بحق الاسلام والمسلمين لا تقل عن جرائم البقية.
وانا اقول ان هذه/النهوض والتقدم الاقتصادي/ ليست حجة لا قيمة للتقدم اقتصاديا اذا كان هذا التقدم على حساب ديننا وشرفنا وكرامتنا،وهذا ما فعله اردوغان لان المثل العربي يقول تجوع الحرة ولا تاكل بثدييها ….والمثل الاسلامي يقول نستف ترب الارض ولا تقرب الحرام …فالاب الذي يطعم ابناءه من السحت/ باي شكل/ لا يحق له ان يفخر غلى ابنائه/ والحاكم اب/بذلك …
فاب صالح فقير يطعم ابناءه من حلال خير من اب ثري يطعم ابناء السحت !عن طريق اللص وصية او الق وادة مثلا ..وهذا ما فعله اردوفان فدولة اردوغان لا تختلف في اعتمادها على الفواح ش والمنكرات في اقتصادها عن اي دولة اوروبية بل تتفوق عليهم في هذا لان السياحة الجنسية والدع ارة من اكبر موارد دولة اردوعان ..وساقدم بعض الادلة ليس لك بشكل خاص بل توضيحا للحقيقة كما اراها وبالادلة !
.واخيرا ….وشكرا لك على تعليقك ولو اختلفنا في الاراء !
ذكرني موضوع هذه المخلوقة …
بموضوع مشابه كتبته قبل اعوام عن قردوغان واحلام مستغانمي
…………….
يا بائع الكعك…….. ليت الكعك ما راحا
بمناسبة ما يسميه السذج والمغفلون فوزا لاردوغان
……
عندما تحين ساعة موت اردوغان …وياتيه ملك الموت ليقبض روحه – وكلنا سيحصل معه هذا، فهذا من الامور القليلة التي هي حتم على كل انسان، حتى على مرسي وحكام دويلات الاخوان-الذين اسكنوا انفسهم مساكن الذين ظلموا ولم يتعظوا على الاطلاق- اقول عندما يحتضر اردوغان، سيتمنى لو انه عاش ومات بائع كعك بسيط،ياكل خبزه- او كعكه- حلالا بعرق جبينه ، وليس خبزا مجبولا بالعار والشنار اي سحتا كمهر بغي….مقابل مظاهرته لاعداء الله وخيانته لله وامة الاسلام … !!!!
وما قيل عن اردوغان يقال عن احلام مستغانمي، التي صفقت كثيرا،بل غالت في مدح اردوغان، على اثر الدمعتين الكاذبتين، اللتين ذرفهما بعد بهدلته في دافوس، وظن المغفلون انهما حزنا على اطقال غزة…..!!!!!!!ا
اقول ان احلام هذه، سوف تتمنى ايضا، عند الموت، لو عاشت وماتت بائعة فول بسيطة على دوار الداخلية في عمان،او في احدى ضواحي مستعانم،تاكل فولها او خبزها،بالحلال..بدل التصفيق للطغاة بخبث او غباء،واشاعة الفحشاء والمنكر،من خلال رواياتها الجنسية التي تروج للحرام،وتزينه باسم الادب !
وما قلته عن اردوغان واحلام..اقوله عن كل الطغاة والادباء والكتاب والمشايخ،وعبيدهم الذين يصفقون لهم دون اي مبالاة بالحلال والحرام،اي دون مبالاة بما يرضي الله او يسخطه..واقوله لكل من يقدس المشاهير والمشايخ..ويجعل كلامهم اولى بالطاعة والاحترام من كلام الله ورسوله.
يا أبا المُنذر ….مع أنّي ممن لا يُطبلون لأردوغان و لستُ ممن يطبقون معهُ مثل “لا تعدم الحسناءُ ذاماً ” و لكن لنكُن صادقين و نقول أنه كان الأفضل لبلاده فرفع إسمها و إقتصادها و شأنها و أصبحت تُركيا أحد الأقطاب المُحركة لسياسات العالم و هذا يُحسب لَهُ مُقارنةً بالإمعات الذين يحكموننا و الذين أوصلوا شعوبهم ليأكلوا من حاويات القمامة و أما تديُنُه فالأولى أن نُناقش تديُّن أهل عروبتنا الذين نزلت عليهم الرسالة بلغتهم فَحَرَفوها و شَوهوها و لا نَكُن كمن إنشغل بقذى عين جاره عن الخشبة في عينه …..
!!
يا سبحان الله 🙂
تستحدمين نفس المثل الذي استخدمته مرارا وتكرارا في الرد على انصار اردوغان الذين يرون القذى في عين المجرمين من امثال حسني والسيسي وبشار وغيرهم ولا يرون الخشبة في عين مرسي واردوغان !!
انا ضد الجميع ولاارى في كل الحكام قاطبة الا احذية لامريكا ..لكن بالادلة وليس بالهوى ….وانصار اردوغان لا حجة لديهم في تميز اردوغان على غيره من الحكام الا حجة النهوض والتقدم الاقتصادي /والا فجرائمه بحق الاسلام والمسلمين لا تقل عن جرائم البقية.
الاكل من حاويات القمامة اشرف واطهر شرعا من الاكل من السحت
…ولعن الله الحكام اللصوص عبيد ترامب الذين لم يتركوا لغالبية الامة خيارا ثالثا
عندما طبق المسلمون الاسلام التطبيق الصحيح …زال الفقر نهائيا من المجتمع لاول مرة في التاريخ ولم يبق في بلاد الاسلام فقير واحد لا ما الناس ولا من البهائم والدواب او الطير
وكان الحل بسيطا تمثل في التزام غالبية الاثرياءبتقديم الزكاة …وليس من خلال المو اخير والربا والزنى والد ع ارة الخ !
رسالة في ليلة
قصيدة رائعة للشاعر هاشم الرفاعي
احببتها منذ بدايات شبابي واستعيدها كل ضاقت بي الامور الامنية
ولكنها فيها بيتان اكرههما بشدة …لان فيهما رائحة نفعية فكر الاخوان النفعيين اللادينين الذين دينهم وكعبتهم المنفعة منذ البنا حتى اردوغان/ صنيعة الصهاينة وعبد الامريكان/ اعظم مجرم بحق الاسلام والمسلمين منذ حسن البنا صنيعة الانجليز الذي انشا حركته لضرب الاسلام باول 500حنيه انجليزي قدمت له الانجليز وعلى عين الانجليز في منطقة القنال .
اما البيتان البغيضان فهما في وصف الحارس المرتزق الذي باع الدين بالعلف كما باع اردوغان الاسلام بكرسي تركيا الامريكي الصهيوني الحقير :
هُوَ طيِّبُ الأخلاقِ مثلُكَ يا أبي….لم يَبْدُ في ظَمَأٍ إلى العُدوانِ
لكنَّهُ إِنْ نامَ عَنِّي لَحظة……….ذاقَ العَيالُ مَرارةَ الحِرْمانِ
وبرر برر يا اخواني!…منذ البنا حتى الان…
واخواننا بغوا علينا ولو اجبرونا ان نكفر ونرتد عن ديننا بشدة بطشهم بنا!
فالمهم ان ينهض اردوغان بتركيا اقتصاديا ولو كان النهوض على اساس الدع ارة والربا والميسر وشواطئ العراة …والركوع والسجود للصهاينة والامريكان…فالعلف اولا والعلف اخيرا…
ولا صحة لقول من قال تجوع الحرة ولا تاكل بثدييها!
http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=74370
يا أبا المُنذر نحنُ نأكُلُ من الحاويات و الأتراك ينثرون الطعام للحيواانات إقتداءاً بإبن عبد العزيز ….. أذّل الله من أذلنا!
!!
اردوغان
من الضروري الاعتراف بحقوق المثليين وحرياتهم
………….
لا تستغربوا هذا التصريح …فوالله منذ وجد الاخونج ..وهم من اشهر المروجين للدع ارة والع هر والفح شاء والمنكر في بلاد الاسلام !!!!ا
لكن مصيبتنا هي في الناس التي تقرا ولا تسمع الا ما يسمح لها بها شيوخها!!
ولن اعود بكم الى البعيد من التاريخ ..اعني الى زمن جمال الدين الافغاني الماسوني الزنديق ولا الى عهد الطهطاوي اول من ادخل العمانية والفجور لبلاد الاسلام من المعممين الزنادقة والذي اقتى باباحة الرقص المختلط بين الجنسين ..وكلاهما قدوات لحسن البنا كما ذكر بلسانه وكما ذكر هذا مشاهير من رؤوس الاخونج..ولن اتحدث عن صهر البنا حسن عابدين الملقب ب راسبوتين الاخوان ..لكن ساكتفي ببعض المحطات في العام الذي حكم به الاخونج مرسي لتروا كم نشروا وروجوا للفاحشة والمنكر في بلاد الاسلام .
1. مع بداية حكم الاخونج في مصر وتقربا للفنانات قام العريان وبعض رؤوس الاخونج بزيارة غادة عبد الرزاق…التي انتخبت مرسي كشكر لها وربما ليصلوا معها جماعة !!
2. قام الاخونج باستدعاء دوللي شاهين لمهرجان الغردقة من اجل ان يروجوا للسياحة الجنسية .
3. جمع مرسي الفنانات والفنانين..وكانت زبدة الكلام ..انتشروووا /أي افحشوا كما شئتم /في الارض..ومصر لن تكون الا مدنية ..والدولة المدنية كما تعلمون هي التي نبيح حرية الزنى واللواط والفواحش ومنها الزواج المثلي كما يعلم الكل !!
4. اشاد بديع بالداعر امام ووصفه بانه نجم كبير ..اي كانه صحابي.
5. مدد مرسي لاماكن الفحشاء/الكازينوهات لعامين بدل عام واحد كما كان في عهد حسني!!
اكتفي بهذا لاقول لاداعي للاستغراب من تحويل اردوغان لتركيا الى ماخور في عهده/فهو ككل الاخوج يؤمن بان العار خير من الجوع ..ولا يؤمن بمقولة تجوع الحرة ولا تاكل بثدييها ..وهذا ديدن الاخونج منذ وجدوا كحصان طروادي للكفر في بلاد الاسلام !!!
https://www.youtube.com/watch?v=p37tVFjVC8I
لم نختلف في الرأي و لكن إختلفنا في الرؤيا …. أنتَ تعيش على أمل أن تعود المثالية و أنا أرى أن فيفي هي الأُم المثالية لهذا الزمان، بمعنى كُل ما تتهم به بلد أردوغان عندنا مثله أضعاف مُضاعفة كان سِراً و أصبح علناً …… سؤالي لكَ : بلد السيسي أفضل أم بلد أردوغان ؟ بلد بشار أم بلد أردوغان ؟ بلد الزنقة أم بلد أردوغان ؟ الجميع هُنَا يعلم أني لستُ من مُحبي أردوغان و لا من مُحبي مُهند و الحلقوم التُركي و لكن ما نراهُ في دولنا جعلنا نهرب على بلد أردوغان في قوارب اللجوء …….
تحياتي لكَ أبو المُنذر و ما زلنا من قُراء ما تكتُب حتى و إن إختلفت التوجُهات ….
!!
وهل اغنى عمر بن عبدالعزيز الناس عن اكل القمامة باستخدام الدع ارة والمواخير واشواطئ العراة وما شابه؟!
اين الاقتداء المزعوم ؟!
ليس المهم عند المسلم ان يشبع وحسب …بل ان يشبع بالحلال ..ولهذا لاياكل الميتتة الا مضطرا
اما من لا يؤمن بهذا فياكل من الميتة ليل نهار لانه لا يبالي بحلال وحرام
واااو شخصيه قويه ومُحترمه وغير متكبره , لازم اسمع حديثها