نجوم الفن يشاركون ميمي جمال وداع زوجها حسن مصطفى

ألا يفترض بأن زوجته بالعدة والعدة لها شروط في الإسلام ؟ عايشين بلا أي ضوابط إسلامية وناشرين الفساد على أرض الله تعالى وفي أمة محمد صلى الله عليه وسلم ومجاهرين بعاصيهم على الملأ وموثقين معاصيهم بالصوت والصورة للأجيال القادمة ومزينين المعاصي والمنكرات لأمة محمد صلى الله عليه وسلم وعريهم وفسقهم ووساختهم أصبحت عادي جدا وإذا مات منهم أحد أخذ البعض يبكي ويتباكى عليه كأنه فارس من فرسان الإسلام .

انا على حد قولي ان ميمي جمال مسيحية والله اعلم

إلي الزميلة dr shereen pediatrician :

أولا: أنت قلت ما يلي:” مدام ميمى انسانة طيبة وحد جميل اوى من جوة ”

وأنا أقول لك: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :” ويقال للرجل: ما أعقله! وما أظرفه! وما أجلده! وما في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان ”

فشئ جميل أن تكون ميمي جمال إنسانة طيبة ” وحد جميل أوي من جوة ” ولكن لن ينفعها هذا كله إن لم تلتزم بشرع الله تعالى التزاما كاملا .

ثانيا: يجب على ميمي جمال أن تتوب إلي الله تعالى عن معاصيها ومنكراتها الفنية والذي يحب ميمي جمال يجب أن ينصحها قبل أن يأتي عليها الدور وتدخل قبرها ولن ينفعها وقتها أحد .

ثالثا: ألا يفترض بأن ميمي جمال بالعدة والعدة بالإسلام لها شروطها ؟

رابعا: لا يجوز للمسلمين والمسلمات عمل المنكرات باسم الفن أو غيره فالله تعالى سيرجعهم له للحساب كما أرجع غيرهم للحساب .

كما أقول دائما … عند صعود الروح الى خالقها
هو الأن بين يدي أرحم الراحمين …. يحكم في أمره … ولايظلم أحد
.
والشاهد أمامنا … ان أهل الفن من الغافلين … إلا من رحم ربي
فلعل الرجل في مرضه في أخر أيامه .. أنتبه ..وكان من التأئبين
وكان المرض تطهير له
ولإننا من روح الله (فإذا سويته ونفخت فيه من روحي”)
ولإن الله يحبنا .
وماذا يفعل بعذابنا
فقد جعل باب التوبة مفتوح … يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
.
وأنا لا أختلف مع المواطن المسلم العربي … في غفلة أهل الفن
ومصيبتهم أن أعمالهم السيئة تظل تجلب عليهم السيئات ..حتى بعد موتهم …. فهل بعد ذلك من شقاء