إنه الثامن من مارس، أو عيد المرأة العالمي.
لكن بينما تحتفل النساء بيوم يفترض أنه كان بداية الطريق لتحقيق المساواة مع الرجل، لا يزال بعض الفنانين العرب مصرّين على اعتبارها جزءا من ملكيتهم الخاصة، ويربطون مصيرها وحياتها، بقرارهم هم.
هنا قائمة بالأغاني التي أساءت للمرأة وحقوقها في العالم العربي:
محمد اسكندر: جمهورية قلبي
الفنان اللبناني، قرّر أنه لا يريد لحبيبته أن تدخل سوق العمل، بل ستجلس في البيت وسيصرف عليها هو لأنه… يغار.
بهذه البساطة اعتبرت هذه الأغنية “ضربة قوية” في العالم الفني، وسط انتقادات حادة من المجتمع المدني اللبناني.
تامر حسني: سي السيد
من بداية الكليب الذي يقفل فيه الباب على زوجته، وصولاً إلى الكلمات التي ترفض المساواة بين المرأة الرجل: “أنا اللي أقول تعملي إيه.. مثلاً كده يا حبيبتي تلبسي وتلبسيش إيه..” وغيرها من تهديد مبطّن لزوجته في حال تأخرت عن العودة إلى البيت.
ثمّ يختمها: “أه أنا سي السيد وكلامي هو اللي هيمشي”.
ربيع الجميل: عصبت عليها
الفنان اللبناني الشاب، بدوره قرّر ممارسة ذكوريته البيديهة على حبيبته في أغنية “عصبت عليها”، فتقول كلماتها: “مبارح عصبت عليها لأني من خيالي بغار”، وهي طبعاً حجة أغلب الرجال المعنفين، الذين يتحججون بالغيرة، لممارسة عنفه المعنوي والجسدي ضد النساء.
ناجي الأسطا: إيه نعم
في هذه الأغنية يضع ناجي الأسطا زوجته في مقارنة مع والدته، رغم أن المقارنة في المشاعر لا تجوز بين الأم والزوجة، لكن الأسطا يقول بوضوح لزوجته: “بتحطي راسك براسها بمحيك من الدِني”.
العنف مبرّر إذاً عندما يرتبط الأمر بمشكلة بين الزوجة وحماتها.
بلاك تيما: ليس لها ماض
الفريق المصري الشهير، يعاير النساء بماضيهن، والعلاقات اللواتي أقمنهن قبل ارتباطهن به، في مقاربة طبيعية وبديهية للمعايير المزدوجة في المجتمعات الشرقية التي ترضى بماضٍ “جامح” للرجال لكن لا ترضى به للنساء.
دنيا سمير غانم: واحدة تانية خالص
تحاول الفنانة المصرية من خلال هذه الأغنية نقل حالة الحب الكبير الذي تعيشه.
في البداية تبدو الأغنية رومنسية جميلة، ثمّ تتوالى سلسلة الجمل التي تمحي شخصية المرأة تماماً وتجعلها تذوب في رغبات الرجل وأوامره: “أنا بقيت بلبس على كيفه، ما بقولش لأ على حاجة بيعوزها، وبقيت أشوف كل اللي بيشوفه، والتعليمات بالحرف أنفذها، ما هو خلاص سيطر على حياتي، ومفيش ولاد غيره بكلمهم”.
أغنية محمد إسكندر موجهة لإبنته و ليست لحبيبته و أنا شخصياً لا ارى فيها اي تحقير للمرأة
صحيح أغنية محمد إسكندر لما كانت hit كنت نازلة البلد وين ما روح اسمعها …
وهي موجهة لابنته (ومعناها تقدير الأنثى وتدليعها وانو بدو ابنته مكرمة والكافي خدمتها….)
فهذا ليس تحقيرا للأنثى !!!!
و نسيتو أغاني الشاب خالد اللي نص كلامها استهزاء و سب للمرأة مثل:
• حتى انتي طوالو جنحيك و عرفتي الغلطة من الصواب قولي لي يرحم والديك شكون كان دايرك في الحساب و شرحها يعني: حتى انتي اصبحتي تتكلمين و طلع لك لسان و صرتي تعرفين الخطأ من الصواب مين أساسا الي كان عاملك حساب أو معبرك.
• يا الشابة بنت بلادي يا الشابة بنت دواري اللي فيك يكفيك فيك دعوة الوالدين يعني: يا الشابة بنت بلادي و قبيلتي الي فيكي مكفيكي انتي عاقة لوالديكي و داعيين عليكي.
• و راها رايحة و جاية قدامي كي الجنية يعني: بيوصف حبيبتو انها رايحة و جاية قدامو مثل الجنية بسم الله الرحمن الرحيم ..
• عينيك كي عينيا عينيك مبلقين : يعني بيوصف عينيها أنها جاحظتين هههه و هذا كلو طبعا كلام للحبيبة طيب لو ما كانت حبيبته الله اعلم كيف راح يكون شكل كلامه عليها هههههههههاي مهبول و فمو محلول ديما.
* و عندنا أغنية شعبية بالمغرب يغنونها في الاعراس عن واحد يريد أن يتزوج و راح للبادية يتزوج و جاب امرأة بدوية تزوجها و ندم و ما ترك سب أو عيب أو قذف إلا ما قاله في حقها مثل: إنها شافت الفريز (التوت) و حطيتو في الخبز و أكلته و شافت مسبح و ظنته واد أو نهر و راحت تسقي منه و راح معها للسينما و ظنته خيمة في قرية و صارت تسلم على كل الحضور اللي بالصالة واحد واحد …..عنجد استغربت كيف يتركون مثل هذه ألاغاني تمر هكذا و فيها احتقار و استهزاء للبنت القروية بهذه الطريقة المبالغ فيها جداااااااااااااااااااااااااااااااااااا …رغم أن البدويات القرويات متعلمات و أكيد أكثر نضوج و تطور من صاحب هذه الأغنية الحقيرة.
و قبل ما افل سلامي لكل الاصدقاء بنورت ….
تشااااااااااااو حبايبي و جمعتكم مباركة…نتلاقى مرة ثانية ان شاء الله..
يئبرني موديلكم هههههههاي مريووووووووم بالنسخة اللبنانية…
هههههههههههه
وانا بقلك يا مريم يئبرني موديلك بالنسخه اللبنانيه ? والحمدالله عالسلامه
تحياتي لك وجمعه مباركه عليكم جميعا
بالنسبه للموضوع العنوان مبالغ فيه 🙂
هلا تم ربط إحترام او إحتقار المراه العربيه من خلال اغاني ؟!!!!
هزلت