من منا لا يذكر كم كان فضل شاكر مقرباً من إمام مسجد بلال بن رباح، في مدينة صيدا جنوب لبنان، فهو تخلى عن حياته الإجتماعية ومشواره الفني الناجح ليكون إلى جانب من اقتنع بمبادئه.
وتوفيق الاسير اعاد مصير فضل شاكر الى الواجهة بعد ان عاد الكلام مجددا عن نية الفنان المعتزل الى تسليم نفسه للسلطات الامنية اللبنانية.
وقد قالت محامية شاكر في تصريح لقناة الـ “أم تي في” أن “قرار التوقيف اوتسليم نفسه الى القضاء يعود له وحده وهو متأكد أنه لم يرتكب أي جريمة ولم يعتدي على الجيش اللبناني”، حسب قولها.