“يسرا” تتعرض لموقف محرج على الهواء في حفل افتتاح “القاهرة السينمائي”

هههههههه
يخرب بيت ابو الغباء على ابو الرذالة ههههههههه
طار فى الهوا شاشى دا مقطع من اوبريت الليلة الكبيرة اللى الفها الاسطورة صلاح جاهين واخرجها المخرج الكبير صلاح السقا ابو احمد السقا
الشاش يعنى الشال وهو سترة من الصوف معمول بالتريكوه وعندنا الفلاحين الستات بيحطوها على كتفهم ويلفوها حولين رقبتهم وبتغطى حتة مم مناخيرها وبقها
ولان صلاح جاهين اشعاره قريبة من الشعب ولهجة الشعب بيقول ان الست خرجت من بيتها حاطة الشال بس الهوا طيره
كونك بقى ان فاكر الشاش حاجة تانية دى مش مشكلتى ههههه
بس قوللى ازاى انت مصرى وماتعرفش يعنى ايه شاش يعنى الشال عن الفلاحين اللى الست بتلفه على العباية او الجلابيه وهى خارجة لانه بطبيعة الحال لزوم الاحشام عشان تغطى شعرها ورقبتها ومناخيرها وبقها..!
انت كده حتلينى اشك فيك
بالمناسبة اوبريت الليلة الكبيرة وصلت العالمية واتعرضت على مسارح الدولة التابعة لقصر الثقافة. فى التمانينات..
فين الاباحية؟؟ ولا نسيت الصور اياها خصوصا الصورة التانية اللى نورت ماكملتش 10 دقايق وشلتها الفوتوشوب للى الست بتشاور بصباعها اللى فى النص واللى مستحيل راجل محترم تجيله الجرأة انه يشيرها
مرسيه ابو احمد بن بلادى اللى رد غيبتى
سيبك منه يا فيب السيسى مش مخليه عارف راسه من رجليه هههههه

تصيحيح ..ميتة على نفسى
انا ماعملتش فى الreview يا فتوتى غير اربع صفحات وفاضل 296 صفحه 🙁
انا حاسة انى كبرت على المذاكرة عشان بقيت على اعتاب التلاتين
المفروض حقدم البروتوكول يوم 7 الشهر الجاااى
فتوتى انا بموووووووووووووووووووووووووووووووووت

أي كان هذا الشاش ….
كانت لراقصه في الأوبريت
.
ولكن ما نسيته …هو أن الفتيات والمتزوجات أصبحن راقصات في عهد الخسيسي …رقصن له أكثر من مره … هياماً وعشقاً للعرص
فكان يجب أن لا ألوم أم حمبوزا ..الأنقلابيه …على شئ أصبح شعارهن للتعبير عن محبتهم للخسيسي …,وكيف لا ….وأمهم المثاليه هي فيفي عبده .
.
وعلي أن أعترف أن الخسيسي الحنون هو أول رئيس تنتخبه الراقصات
فلم نرى في طوابير الأنتخابات سوى هؤلاء الراقصات .
.
يا حسرة على العباد ….. وعلى أمة رسولنا الحبيب ( عليه الصلاة والسلام )
النساء خلعن برقع الحياء وطار الشاش رمز العصمه والعفه ..فذهب الحياء
دون أسف .
.
.
بالنسبة للفرعونه الأنقلابيه ….. فأيضا لا ألومها …. فلايمكن أن أتوقع أن تنبت شجرة الخبث ثمار طيبة ذات رائحة عطره …,وإنما لاتخرج سوى نكداً وعفن ورائحة كريهة .
لا أعلم مالذي حشرها حتى تزكم أنوفنا بروائحها الكريهه ….
نحن أصدقاء منذ سنوات طويلة هنا في اسرة نورت …. ولم تشفع هذه السنوات أن تكون محترمه فيردها حتى ولو كنت أنا مخطئ
فإما أن تكوني محضر خير أو تصمتي ( فلتقل خير أو لتصمت )
وهذا ما أفعله عندما تخرج الحوارات عن أطار الأحترام
أو تفعلي
مثل ما فعل الأخ مصطفى بالنصيحة الطيبة
فنحن لسنا ملائكة …. ولايمكن أن أسكت وأصمت عندما يمس أي أنقلابي أو انقلابيه سيرة إخواننا المسلمين أو رئيسهم الطيب
.
أنفعالي وهجومي بسبب الظلم الذي وقع عليهم
فالخسيس قام بأعتقال وخطف الرئيس ورفاقه الشرفاء
ولم يحدث العكس
فلم يخطف الرئيس مرسي أي أحد ويسجنه ويمنعه حتى عن الدفاع عن نفسه
لو كان الرئيس مرسي قام بأعتقال الخسيسي
أو قام بقتل وحرق المتظاهرين واعتقالهم من بيوتهم مثل ما يحدث الأن
مع طلبة الجامعات … ما هاجمت أحد يسبه ..بل أعذره واعطيه الحق
.
أخيراً
شكري وتقديري للأخ مصطفى …. وهذا هو ما ننتظره من القلوب الصافيه
.
وهناك فرق عندما أحاول أن أنصح أحد بالكلمة الطيبة الحسنه
وبين من يدخل ويقول لست رجل
أو تقول الخرفان والأهبل
.
يا فرعونه …أخطأتي اليوم في دون داعي
فأتمنى أن لايتكرر الخطأ طالما أنا من الأصل لم أمسك بسوء أو أذكر أسمك
هذا ليس تهديد ..ووإنما رجاء …… مع عدم المساس بالرئيس المخطوف ورفاقه الشرفاء …دعيهم في سجنوهم يعانون الظلم الذي ساهمتم فيه
فسقط ألابرياء ….ودماءهم مازالت في رقابكم الى يوم الحساب
إلا من أفاق وأنتبه …وحاول أن يصحح أخطاءه ويراجع نفسه قبل فوات الأوان
.

احنا فلاحين الدلتا مش زى لهجة القاهريين
فى القاهرة اسمه شال زى عندكوا فى العراق يا مصطفى واحنا عندنا اسمه شاش
عندكوا فى جماعة الاخوان الشاش ه حاجة تانية مش ذنبى يا سيراج 🙂
ثم ده مقطع من اوبريت كانت بيتعرض على مسارح قصور الثقافة فى مصر ولحد دلوقتى الاوبريت ده خالد فى ذاكرة كل المصريين ..تمام زى اغنية يا حضرة العمدة ابنك حميدة حدفنى بالسفندية .. هو صلاح جاهين كان كده هههههههه

ومازال الغباء مستمر
ومازالت القلوب عمياء
ومازال الانقلابيون غافلون
ولانقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم افصل بيننا بالحق وانت خير الحاكمين