بعدما أُسقطت عن الفنان المغربي سعد المجرد تهمة الاعتداء الجنسي على سيدة أميركية أثناء رحلة سياحية إلى نيويورك في عام 2010، إنتشرت تقارير إعلامية تفيد عن اقتراب سراحه من السجن في فرنسا.
أمّا أبرز الشائعات التي لاحقته في الساعات الأخيرة فهي أن المجرد قد “إعترف بمثليته من أجل التنصل من إتهامه بالاغتصاب”. وقد نفت مصادر مقربة من النجم المغربي سعد لمجرد لمجلة “لها” كل هذه الشائعات الّتي لا تمت للحقيقة بصلة.
كثرتوا من الشائعات على سعدوش مسكين ههههه لا شاذ و لا هم يحزنون، الرجل كان متزوجا من قبل بأمريكية من أصل باكستاني و تم الطلاق، السجن أحب إليه مما تصفونه به !!! قلنا لكم أن الاخبار اليقين في الصفحة الرسمية لصديقه عصام وشمة مصمم أزياء..و مواصلة اعتقاله تندرج في كون المتهمين في هذا النوع من القضايا حتى قبل التأكد من صحتها يتم إيداعهم السجن إلى حين أن تتم المواجهة مع المشتكية حفاظا على سلامة المشتكية، ليحال الطرفان على المحاكمة و النطق بالحكم الأخير.. المشتكية أدلى محاميها الخاص بشهادة طبية فيها 3 أشهر مدة التعافي عما تسميه اهتزاز نفسي – حسب تعبيرها- طيب خلونا من كثرة القيل و القال إلى حين مواجهته مع المدعية و إن كان لها برهان تأتي به و ان اغتصبها خلص يأخذ جزاءه و إن كان بريء فالله مع المظلومين و الصابرين.