ذكر صهر نجم البوب العالمي الأميركي برينس روجر نيلسون أن الموسيقي الذي توفي الخميس عمل 6 أيام متواصلة قبل وفاته بدون نوم.
يأتي ذلك بعد تكهنات بأن الإنفلونزا التي أصيب بها برينس قبل 6 أيام من وفاته ودخل إثرها المستشفى كانت وراء إنهاء حياته في مصعد منزله بولاية مينيسوتا الأميركية.
وحسب ما ذكر موقع “سكاي نيوز” البريطاني، فإن البرينس عمل 154 ساعة بدون نوم خلال الأيام التي سبقت وفاته.
وقال موريس فيلبيس، صهر المغني، “كنت معه في عطلة نهاية الأسبوع، لقد كان صهراً جيداً”.
وأضاف فيليبس إن منزل المغني “سيتحول لمتحف كنصب تذكاري دائم وسيكون المنزل لمحبيه ليتذكروا موسيقاه، وهكذا كانت وصيته”.
وتحقق الشرطة في ملابسات وفاة برينس، لكنها لم تجد دليلاً جازماً للاعتقاد بأنه مات منتحراً بعد أنباء تحدثت عن ذلك.
وتصدر الفنان الأميركي برينس تصنيف مبيعات الأسطوانات في الولايات المتحدة بعد وفاته الخميس مع حلول ثلاثة من ألبوماته في المراتب العشر الأولى.
وقد عثر على جثة المغني الشهير الخميس في مقر إقامته في بايزلي بارك قرب مسقط رأسه مينيابوليس في ولاية مينيسوتا (شمال الولايات المتحدة).
ويأخذ التصنيف الأسبوعي الذي يصدر عادة الأحد، في الاعتبار المبيعات المسجلة من الجمعة إلى الخميس. وقد أظهر الاهتمام الكثيف بألبومات المغني الذي تصدر تصنيف المبيعات بعد وفاته في اليوم الأخير.
وتصدر ألبوم “ذي فيري بيست أوف برينس” الذي صدر في العام 2001، التصنيف الأسبوعي تلاه ألبوم “بوربل راين” (1984) وفق أرقام المعهد المتخصص “نيلسن ميوزيك”.
وحل ألبوم “ذي هيتس/ذي بي سايدز” الذي يضم ثلاث أسطوانات والعائد إلى العام 1993 في المرتبة السادسة.
ومن النادر جداً أن يحل فنان في المرتبة الأولى والثانية لتصنيف مبيعات الألبومات. وتعود المرة الأخيرة إلى العام 2004 عندما أصدر مغني الراب نيلي ألبومين بالتزامن هما “سويت” و “سوت”.
وباع برينس خلال مسيرته الفنية أكثر من مئة مليون أسطوانة.
بهدف تواصل عمله ونشاطه ،هيدا بكون اخد جرعات مخدرات متتالية منتعته تلقائياً من النوم ..اددت لوفاته …
ومش ضرورة يكون مخدر مباشر إنما موضوع في ادوية خاصة له ،او ذلك السم القاتل ice (فهذا لا يظهر في الدم عند فخص المتعاطي )…