كشفت المذيعة المصرية ندى رحمي، عن تعرضها لحملة عبر ” السوشيال ميديا” خلال الفترة الحالية بسبب وزنها الزائد حتى وصل الأمر إلى حد شتمها ووصفها بـ ” البقرة”.
وقالت ” رحمي ” خلال حلقة من برنامج ” كلام ستات ” الذي يعرض على شاشة ON E، والذي تقدمه إلى جانب الإعلامية شريهان أبو الحسن والفنانتين نهال عنبر وهيدي كرم، أنها لا ترفض الانتقاد لكنها لا تقبل الشتائم.
وتابعت – موجهة حديثها لمنتقديها بشكل ساخر- : ” حد يخش يقول لي ندى خسي.. معنديش مشكلة في دي .. حد يقول حسني لبسك. حاضر… لكن متخشش وتقول ليا يا بقرة وحاجات متتقلش ” .
وأضافت بلهجتها الإسكندرانية : ” إحنا تخان نروح نموت يعني؟ نروحو نندفنو؟ ربنا خلقنا تخان ومفلطحين نموتو بقا؟ ”.
البقره الضاحكه
مات حمار أمام المسجد…. فاتصل الشيخ برئيس البلدية
الشيخ : يا ريس مات حمار قدام الجامع ، مش لازم البلدية تجي تشيلو ؟؟
رئيس البلدية : يا مولانا بس انا بعرف انو انتو بتدفنو الموتى!!!
الشيخ : معك حق… بس قلنا من واجبنا نخبر أهل الميت
أنا لا أركز كثيرا على الأذى النفسي من خارج الذات.. أسوأ الأذى هو ما نفعله نحن على أنفسنا والقرآن أرشدنا لذلك حيث ربط التغيير بذواتنا قبل الخارج فقال (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) إذاً المشكلة دائما في أنفسنا وليست قبل أن تكون في غيرنا.. فإذا أحد ظلمنا ونعرف أنه هو الظالم فإن الذات جميلة في هذه الحالة وفعل الآخر هو القبيح.. لكن عندما تكون ذاتنا غير جميلة عندنا فهذه هي المشكلة.. (وإذا أتتك مذمتي من ناقص.. فهي شهادة لي بأني كامل).. أتألم لشخص مكسور الخاطر أشد من ألمي لشخص مكسور اليد أو الرجل.. وشعورنا مصدر قوتنا وتغييرنا.. فإذا فقدنا الثقة بشعورنا وعقلنا كيف سنواجه مشكلاتنا وهما الوسيلة الوحيدة بعد الله؟ من يسرق منك ألفاً هو قد أخسرك ألفاً فقط.. لكن من يجعلك تخسر ذاتك بذاتك فقد أخسرك كل شيء..!!
مساء الخير حسام
يقول محمود بن الحسن الورَّاق
إنِّي وهبت لظالمي ظُلمي وغفرت ذاك له على عِلمِ
ورأيته أسدى إليَّ يدًا لـمَّا أبان بجهله حِلْمي
مساء الخير أستاذة رانيا.. إن شاء الله بخير وأسرتك الكريمة..
حتى الظلم أراه ليس ككسر الخاطر أستاذة رانيا!! فمن ينكسر خاطره تنكسر ذاته ونفسيته كما أسلفت.. أبعد الله عنكِ كسر الخواطر والطلم أيضاً..
تحياتي..
من أسرتنا لأسرتكم كل التمنيات الطيبة 🙂
اللهم آمين دعوة صادقة جزاك الله مثلها بأفضل منها
أؤيدك تماماً
وخبر المرأة المسنة التي تزوجت مراهق (هنا على نوّرت) كسر قلبي حزناً عليها .. ألهذه الدرجة ممكن لأنثى – أياً كان عمرها – أن تضع من شأن نفسها؟!
كَمْ
وقبل أن تتحول عربتي ليقطينة سأرحل حتى لا تغضب الساحرة الطيبة
أحلام سعيدة للجميع ونبقى على موعد بغدٍ أجمل
حسبي الله ونعم الوكيل بس ??
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
صباح الخير أستاذة رانيا.. أسعد الله صباحك والأسرة الكريمة
أما عن خبر المسنة التي تزوجت شاباً.. أعتقد أن رأيي لن يَعجبك ولهذا فأحياناً السكوت من الذهب!!
تحياتي..
ولمحبي الصباح مثلي تحية مسائية تعِدُ بصباح جديد وأمل جديد
حسام كيف عرفت أن رأيك لن يعجبني؟
وحتى (جدلياً) أنه لم يعجبني فإن اختلاف وجهات النظر لن يُفسد للودِّ قضية .. صرتُ حريصة أكثر على سماع رأيك. فهلا تكرمت؟
نعم لديّ قناعاتي لكنها ليست قناعات اسمنتية .. قناعاتي تسمع وترى وتتأثر بالعالم المحيط بها. فرض الرأي على الآخرين لم يجذبني يوماً فأنا أعشق التنوع الذي خلقنا الله عليه.
اسمح لي لن أتنازل عن سماع رأيك 🙂
تطنيش قلال الأدب علاج ولكن البعض يتخذ عمرو ابن كلثوم قدوه
الا لايجعلن احد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
لكن اعتقد ان الإستفاده من الملاحظات أمر جيد والمشكلة
تكمن في الدفاع عن الذات بالطرق الخاطئة
عموما الناس في الجهالة أنواع وما اجمل قول الشاعر مع هذه السيدة
جهلت عيون الناس مافي خاطري فوجدت ربي بالفؤاد بصيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
صباح ومساء الخير استاذة رانيا..
أرجو أن تكوني بخير والأسرة الكريمة.. دعواتك
كنت قد كتبت تعليقا مطولا لكن للأسف فصل النت أدى لعدم إرساله!!
بإختصار شديد.. هل الحب يجب أن يكون مرتبط بعمر محدد؟!! هل من يتجاوز الأربعين او الخمسين او حتى الستين ليس من حقه يحب ويتزوج؟! الحب لا يعرف وقت ولا زمان ولا مكان.. وأرى أنه كلما تقدم الانسان في عمره كان في حاجة لحب أكثر والى تواجد انسان في حياته.. العلاقة بين الرجل والمرإة هى أسمى العلاقات البشرية على الإطلاق وتلك العلاقة لم تحدد بعمر ولا زمان ولا مكان.. سأقولها مرة ثانية أستاذة رانيا.. يمكن للحب أن يتكون بسرعة ومن أول نظرة لأنه حب طبيعي.. وهو مختلف عن حب المصلحة الذي يأتي عن طريق العقل..
تقبلي تحياتي.. وكوني بخير
مساؤك معطر بذكر الرحمن حسام
أنا وعائلتي ندعو لك ولعائلتك بطول العمر وكثرة الرزق
اسمح لي للمرة الثانية أن أسالك ما الذي جعلك أو أي من تعليقاتي أعطتك انطباع أني أضع الحب في إطار عمر معين؟ سامحني قد يكون قلمي قد خذلني فوصلك المعنى على عكس ما قصدت؟
أنا فقط شعرت بكسرة القلب على تلك السيدة لأنها أحبت من هو بعمر أولادها إن لم يكن أحفادها .. فيما عدا ذلك أنا 1000000% معك بأن “كلما تقدم الانسان في عمره كان في حاجة لحب أكثر والى تواجد انسان في حياته”
أنا فعلاً متفاجئة كيف لكلاماتي – التي أعتربها طوع يدي – أن تعطيك هذا الانطباع
بكل الأحوال إن الحوار مهمته توضيح وجهات النظر
سررتُ أن كانت لدي الفرصة لتوضيح الأمر
دمت وأسرتك الكريمة بألف خير
أعدت قراءة تعليقاتنا مرة ثانية
إن لم أكن مخظئة أنت قصدت أن فرق العمر لا يجب أن يكون عائقاً أما الحب.
إن كان هذا رأيك، إذن قد وصلك المعنى تماماً كما شئتُ أنا يصلك ولكن هذا لا يمنع أبداً أنني أحيي فيك رأيك. إنه رأي يُحسب لك بصراحة وحتى وإن كنتُ متحفظة بشأنه.
أنا أحب النقاشات الغنية بالأفكار خاصة فيما يتعلق بأوضاعنا كبشر لكن أخاف أن يكون محدثي على عجل فاخصتر احتراماً لظروف الآخرين 🙂
السلام عليكم ورحمة الله بوركاته،،
تحياتي للجميع..
صباح الخير أستاذة رانيا.. دعواتي لكِ ولأسرتك بكل الخير والسعادة وراحة البال..
أشكرك جزيلاً لحرصك على الرد.. فلكلماتك رقي ولأسلوبك سمو.. وهكذا يكون الحوار.. (سأنتظر)
تحياتي..