بعد الجدل الذي أُثير حول حقيقة أنها إبنة الممثلة المصرية الراحلة ناهد شريف، خرجت الإعلامية المصرية لميس الحديدي عن صمتها لترد على هذه الشائعة، التي تعد الأهم في حياتها، وقالت: “نحن أسرة محافظة جداً، وفجأة أصبحت أم لميس الحديدي هي الفنانة ناهد شريف، أهم شائعة في العالم العربي، والمشكلة أن أمي ليست ناهد شريف”.
وأضافت خلال برنامجها “كلمة أخيرة”، الذي يعرض عبر قناة “ON” المصرية، أن والدتها دائماً ما كانت تدعوها لنفي شائعة أن ناهد الشريف هي والدتها، وتابعت: “لقد تعودنا في عملنا الإعلامي ألا ننفي كلام لا يليق حتى نفيه، والقصة وصلت أنهم وجدوني على باب المنزل”.
بعد الضجة الكبيرة.. لميس الحديدي تحسم الجدل حول إن كانت إبنة ناهد شريف!
ماذا تقول أنت؟
اشمعنى ناهد شريف بالذات ؟ هل فيه شبه بينهم مثلا ؟
كله شغل مخابرات
أي إشاعة تنتشر بين الشعب بيكون مصدرها الأمن والمخابرات
وطبعاً بيكون لهم أهداف أو أسباب
اولها …إشغال الناس بأي توافه تشغلهم عن أمور حياتهم الأساسية
ثانياً … حتى لايصدق الناس أي أخبار تنتشر ..فيتكون لديهم شك في أي أخبار أخرى حتى ولو كانت حقيقية
ولو بدأنا نسأل متى بدأت أنتشار اشاعة أن ناهد شريف هي أم لميس المصري
لوجدناها مع ظهور نجم السيسي في الأفق ..وتوليته وزراة الدفاع …وتمهيد المجلس العسكري الذي رشحه ليكون وزير الدفاع بداية الموأمرة لإستيلاء العسكر على الحكم مرة أخرى ويكون السيسي هو الرئيس
وطبعا الجميع عارف أن السيسي أبن تاتينا المغربية اليهودية
والتي عادت الى مصر مع زوجها الذي كان يعمل في شبكة جاسوسية في سرية تامة
وتمت الأوامر الى عودتهم الى مصر تمهيداً لدخول ابنهم في الكلية الحربية
وتم أشهار اسلام الأم وتغيير اسمها الى سعاد أبراهيم
وحتى تصدق مقولة رئيسة وزراء اسرائيل ( جولد مائيير ) إنه سوف يأتي اليوم ويكتشف العرب أن من يحكمهم هم من أبناءنا
.
وطبعا تم قبول هذا القصير في الكلية الحربية …وعند تخرجه
تم ارساله الى أمريكا لتدريبه …. وبعد ذلك عاد الى مصر ليتولى رئاسة مخابرات أكبر وأقوى جيش عربي وأصبح رئيس مخايرات الجيش المصري
ولاننسى حادثة الطائرة التي تمت اسقاطها بصاروخ وتصفية جميع القيادات التي تم تدريبها في أمريكا …بإستثناء العميل الخطير القصير ..ليعود بمفرده ويتولى منصبه الهام الجديد
.
وعندما قامت ثورة 25 يناير المجيدة
وتم اسقاط حكم العسكري مبارك ..لينتهي احتلال العسكر لمصر
ولكن هيهات
كانت المؤامرة الكبرى بخداع الشعب أن الجيش والشعب إيد واحدة
ثم مسرحية الأنتخابات ليتولى الرئاسة أول رئيس مدني
ودستور جديد ينص على أن ألمجلس العسكري هو من يقوم بأختيار وزير الدفاع
ويضعوا مادة جديدة تمنع ئريس الجمهورية من عول وزير الدفاع
ثم تبدأ الخطوات التاليه ..بعدم تعاون المؤسسات مع الرئيس المدني حتى يظهر فشله أمام الشعب ..ثم إطلاق الأكاذيب عليه من جميع وسائل الأعلام والفضائيات التي يسطر عليها الجيش وأصحاب النفوذ
وطبعا نجحت الخطة ..وابتلع الشعب الغبي الطعم
وعاد احتلال العسكر لمصر وبقوة أكبر
ومازال الغباء مستمر
.
أخيرا
سؤالي
لماذا لم تخرج لميس التي كانت تظهر يومياً على الفضائيات لتنفي اشاعة أن أمها هي فنانة الأغراء ناهد شريف
حتى تخرس الألسنة
وطبعا ..كانت الأوامر ان تصمت وتسكت حتى يذداد شكوك الناس أن فعلاً امها هي ناهد شريف
.
ثم تاـي الأن الحرباية لميس وتكشف أن هذه اشاعة كاذبة
فلايصدق الناس أي اشاعات أخرى …وان تاتينا ليست أم السيسي
وتظل هي وزوجها الأقرع وباقي المنافقين ( أبواق الحاكم ) في أستغفال الشعب واستمرارهم في النباح بما تؤمرهم بهم اسيادهم
ثم يتم ترشيح