بعد التصريحات التي نشرتها الفتاة الفرنسية لورا بريول المشتكية علىسعد لمجرد بتهمة إغتصابها وتعنيفها راوية تفاصيل الحادثة وداعية الفتيات اللواتي تعرضن لمحاولة اغتصاب من طرف سعد أن يقدمن شكواهن لكي ينال عقابه، لم يرد المجرد وفضل الصمت ، كما طلب منه القضاء الفرنسي عدم التعليق على الحادثة أو التحدث للإعلام، المفاجأة كانت في محاميه الفرنسي إيريك ديبون الملقب بـ”المحامي الوحش”، الذي صرح قائلا :”لحسن الحظ أن القضاء لا يأخذ لحدود الساعة بأشرطة الفيديو أو الرسائل المنشورة على الأنترنت”.
وأضاف “لم أشاهد الفيديو لا يهمني أمره أو ما قيل فيه، لأنه ليس له أي أهمية”.
كلام المحامي الفرنسي، اعتبره جمهور سعد بمثابة رسالة مباشرة أن كل ما قيل من طرف المُشتكية الفرنسية لن يؤثر على وضع سعد في قضيته، وتفاءلوا بنيله البراءة قريبا في جلسة النطق بالحكم التي من المنتظر أن تعقد قبل نهاية السنة الجارية.
اتمنى هو يشتكي عليها بتهمة النصب والاحتيال
الخروج بتصريحات و فيديوهات هي حيلة أملاها عليها محاميها خاصة و أنها كلفت مؤخرا محامي فرنسي من أصول يهودية مغربية بالتالي هو تشويش مقصود الهدف منه التشويش لأنه قربت ساعة البت في القضية، و كما قال محامي المجرد لحسن الحظ فالقضاء لا يتأثر بالتصريحات و الفيديوهات و القيل و القال و ما يدون في مواقع التواصل الاجتماعي و كل هذا الكلام، فالآنسة نسيت أن الخبرة الطبية قد أظهرت سابقا أنها لم تتعرض لأي اعتداء أو حتى اتصال جنسي من الأساس فكيف سيكون هناك اغتصاب و الاتصال الجنسي لم يتم أصلا. يا آنسة على مهلك القضاء بينكما و من ظلم الآخر ستظهر حقيقته و السلام.
و أضيف شيئا: صدق الله تعالى الذي قال: إن كيدهن عظيم…