أعلنت الفنانة المصرية شيماء سعيد انفصالها عن زوجها رجل الأعمال حسام سعيد، صاحب توكيل أحد أهم أنواع الأجهزة الكهربائية في مصر وأشهر سلسلة مطاعم في دبي .
أشارت شيماء سعيد في تصريحات صحفية إلى أن سبب انفصالها عن زوجها بعد زواج استمر لمدة 17 عاما، يرجع إلى مشاكل ومعاناة طويلة بينهما وصلت بهما لطريق مسدود واستحالة استمرار الحياة بين الطرفين .
يذكر أن شيماء سعيد تخرجت من قسم الصحافة والإعلام من الجامعة الأمريكية في القاهرة، وبدأت حياتها الفنية في التليفزيون عام 1996 من خلال مسلسل “هوانم جاردن سيتي” وفيلم “إسماعيلية رايح جاي” مع الفنان محمد فؤاد .
وفي عام 2001، اتجهت إلى الغناء وطرحت أول ألبوماتها باسم ‘دايبة” مع شركة هاي كواليتي، وفي سبتمبر عام 2016 طرحت شيماء سعيد ألبومها الأخير ” حلم حياتك”، لتختفي بعد ذلك .
وعادت الفنانة شيماء سعيد في عام 2018 لتفاجئ جمهورها بقرار الاعتزال وارتداء الحجاب والابتعاد عن الساحة الفنية والاختفاء عن الظهور الإعلامي .
.
شيماء اسم قديم جدا وعربي أصيل
يقال ان اخت النبي صلى الله عليه وسلم اسمها شيماء.
طبعا من الرضاعه
امه صلى الله عليه وسلم من الرضاعه حليمه السعديه واخته من الرضاعه شيماء وقد اكرظها صلى الله عليه وسلم عندما اتته بعد فتح مكه والله أعلم
اكرمها
رحمه الله نشر الاسلام ودخل بسببه الكثير في دين الله
هناك روايتين رواية عربية قالت عن عقبة بن نافع أنه الفاتح العظيم و رواية امازيغية تقول عنه غازي اجرم بحق الامازيغ و نكل بهم و جيشه سبى النساء و استولوا على الغنائم!
بعد تولي الأمويين الخلافة بالمشرق، تم إرسال عدد من حملات الغزو الأموي الى شمال افريقيا، وكانت بقيادة موسى بن نصير وحسان بن النعمان الذي هزمته الملكة الامازيغية ديهيا، وعقبة بن نافع الذي قتله الثائر الأمازيغي القائد العسكري أكسيل Aksil المعروف في كتب التاريخ العربية بـ “كسيلة”.
أسلم القائد اكسيل Aksil و انضم لجيش المسلمين و تعاون معهم من اجل فتح مناطق النفوذ البيزنطي الرومي..و لكن بعد ان تولى الاموي اليزيد بن معاوية بن ابي سفيان الخلافة في المشرق، بعث عقبة بن نافع ليوسع النفوذ الأموي في شمال افريقيا، هذا الأخير الذي هاجم قبائل اوربة الصنهاجية الأمازيغية التي ينتمي إليها اكسيل فنكل بالامازيغ و سبى النساء و غنم الغنائم ليرسلها للشرق !!!!!!
إتخد اكسيل Aksil قرار تصفية عقبة بن نافع وحراسه وعزم على طرد الأموييين من شمال افريقيا بصفة عامة بعدما تيقن وأدرك ان هدف عقبة و الامويين عامة النهب والسبي واستعباد الامازيغ وتحصيل الغنائم، وذلك بعدما علم بجرائم عقبة في حق آلاف العزل الأبرياء الأمازيغ رغم إسلامهم وسلب أموالهم وممتلكاتهم وإعتبارها غنائم وإرسالها للخليفة بالمشرق. فقد كان عقبة بن نافع يهجم على الأهالي العزل المسالمين ويبطش بهم، ويستولي على أموالهم وممتلكاتهم ويرسلها للخليفة بالمشرق كغنائم…وكان كل همه سفك دماء الابرياء وجمع الغنائم والسبايا وإرسالها للمشرق كما تصف كتب التاريخ ذلك..
في طريق عودة عقبة بن نافع إلى إفريقية( تونس حاليا)، وعند المرور عبر بلاد أوربة، ترك اكسيل جيش عقبة بن نافع، الذي سارع للوصول لإفريقية ( تونس حاليا) إلا أنه حوصر من طرف جيش اكسيل Aksil قرب موضع تهودة حيث قتل عقبة بن نافع على يد اكسيل، دخل اكسيل القيروان وصار حاكما على إفريقية ( تونس حاليا)، وهو لا يزال على الإسلام.
* حينما يتحول الهدف الحقيقي من نشر الدين و هو نشر العدالة الى هدف آخر مغاير لما امر به الله، فيطمع (الفاتح) في الغنائم و الاراضي و النساء اذن فقد تحولت البوصلة الى الاحتلال و الغزو و ليس هذا ما امر به الله و رسوله عليه الصلاة و السلام..
الرواية العربية تجمل عقبة بن نافع و معه الامويين و لكن الرواية الامازيغية عكس ذلك لان الي يده في النار مش مثل الي يده في الماء !