مثلت عارضة الأزياء ميريام كلينك أمام المحكمة العسكرية حيث حوكمت بجرم إطلاق النار من مسدس حربي غير مرخّص وذلك بعدما أقدمت على هذا الفعل في بتغرين الزغرور بتاريخ 8 أيار 2017.
وقد غرّمت كلينك بملبغ 300 ألف ليرة وتسليم المسدس الحربي أو دفع ضعفي ثمنه مبلغ مليون ليرة.
وفي أول تعليق لها كتبت كلينك عبر حسابها الخاص على “فايسبوك”: “ومتل العادة هيبة الدولة بدا تطبق بس على ميريام كلينك، وهيبة.. تحية إلى أهل عرسال والبقاع الهربانين من العدالة والعشاير فهمو اللعبة.. بتتبنوني؟ إنسى دولةّ.. قتيلين قتلا طلعوا براءة واو”.
اضافت كلينك: “وينن “جونغرز” و”غراندايزر” وولاد وسايط، اليوم كلّو بيهوبر وبيبيع كلام فاضي، كلو بيرغي بالحكي والفعل “زيرو” صاحب الفرد هربان خيفان، كان لازم اسمع من محاميي وما انزل لحضّر حالي وبطيخ يكسر بعض، صابون ما بيرغي”.
الحق,,,,,,,, ان مع كلينك حق
ولو كانت هناك دولة لما جرؤت هذه ال ..؟! على هكذا تصريحات !
ان كل دويلات هوانستان دويلات هشة كرتونية … لاتتحمل كفين من ترامب …ولهذا فلا هيبة لها ولا سلطة الا على المستضعفين من الناس …وعلى الذين يمشون الحيط الحيط ويطلبون الستر ….لانهم كالبهائم لا قضية لهم ولا غية الا الخبز والامان ولو تحت بساطير عبيد الامريكان !