توفي مؤلف النشيد الوطني السعودي الشاعر الغنائي إبراهيم خفاجي، الجمعة، عن عمر يناهز 91 عاماً، بعد معاناة مع المرض استمرت لعدة أشهر.
ولد خفاجي في مكة المكرمة عام 1926، واشتهر بكتابة النشيد الوطني السعودي، والذي استغرقت منه كتابته أكثر من 6 أشهر.
وقد رحل خفاجي تاركاً إرثاً فنياً تردده الأجيال بعده، وأعمالاً وطنية تحفظ تاريخ 9 عقود عاصرها.
خفاجي كتب لأبرز الفنانين السعوديين كطلال مداح، ومن أشهر أعمالهما معا أغنية “تصدق ولا أحلفلك” و”على شانُه”، كما تعاون مع محمد عبده في أغانٍ كثيرة، من أشهرها “أشوفك كل يوم” و”لنا الله” و”مافي داعي” و”إنتَ محبوبي” و”ظبي الجنوب”.
كما كتب الخفاجي أوبريت الجنادرية بعنوان “عرايس المملكة”.
النشيد الوثني !!
وما اكثر الاناشيد الوثنية في بلاد الاسلام
لكن اسوأها هو ما كان في بلاد تزعم انها تطبق الاسلام
على اي حال ان مؤلف النشيد الوثني السعوري بين يدي الله الان
وليت شعري كيف سيبرر عمله الخبيث هذا …
هل سيبرره بالجهل… ام بالطمع،..وعاوزين ناكل عيش يا بيه ؟!
نعيبُ نشيدنا و العيبُ فينا و ما لنشيدنا عيبٌ سوى أننا من كُنا المُرددينا……..
يُعجِبُني نشيد موطني الذي كتبهُ طوقان و أراهُ حماسياً و تحفيزياً و ينفع أن يكون واجهةً لجميع أقطار الوطن العربي و ليس ذنبه أن من رددوه على مر الأزمان قد إرتضوا الهوان و العبودية و العيش المنكدا …… المغسل مش ضامن جنة ?
!!
وارفعي الخفاق أخضر
يحمل النور المسطر
رددي الله أكبر يا موطني
موطني عشت فخر المسلمين
رحمه الله