عبرت الفنانة العراقية رحمة رياض عن سعادتها العارمة بعد النجاح الذي حققته حفلتها الاولى في جدة، وذلك عبر مقطع فيديو نشرته عبر عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونشرت رحمة رياض مقطع فيديو يرصد لحظة وصولها الى جدة والتمرينات التي اجرتها وصولا الى مشاهد من الحفل.
وعلقت رحمة على الفيديو كاتبة: “كل شي بجدة غير.. شكرا جزيلا معالي المستشار وشكرا هيئة الترفيه على هالفرصة الرائعة وعلى مجهوداتكم واهتمامكم”.
وكانت رياض قد كتبت قبل ذلك :”يعني مو قادرة أوصف شعوري بهاللحظة، اني طايرة من الفرحة بسبب هالمحبة اللي وصلتني منكم، أشكركم على حفاوة الاستقبال وروحكم الحلوة، اسعدتو قلبي، أحبكم مره يا أهل جدة”.
وقد لاقى الحفل الذي أحيته رياض نجاح كبيراً إلى جانب دي جي أصيل، محمد الشرنوبي وعايض.
الجدير بالذكر أن رياض ما زالت تحصد نجاح أغنيتها الجديدة “الكوكب”، التي تخطّت الـ11 مليون مشاهدة بعد أكثر من أسبوع على طرحها عبر قناتها الرسمية على “يوتيوب”.
لم أُعجب يوماً بشعر الصعاليك ولا بنهجهم.. يصِفون أنفسهم على أنهم شجعان ليستروا نبذ القبيلة لهم، فهاموا على وجههم يسرقون المال ليعطوه للمنبوذين مثلهم لعلّهم يصبحون أسياداً! السيد إما أن يكون سيداً في قومه ومن ماله، وإلّا فهو قاطع طريق لا شأن له
ظلمتي عروة بن الورد يا آنسة لجين ،
الذي قيل فيه ما حاتم الطائي بأكرم منه !!! وقيل لعمر بن الخطاب اننا كنا نأتم بشعره !! فلا تحكي عليه فسكت !!!
سقى سلمى وأين ديار سلمـى إذا كانت مجاورة الـسـرير
وقالوا ما تشاء فقلت ألـهـو إلى الأصباح آثـر ذي أثـير
بآنسة الحديث رضاب فـيهـا كالعصير
الأصح : ألهو إلى الأصباح آثـر ذي أثـير
بآنسة الحديث رضاب فـيهـا بعيد النوم كالعنب العـصـير
يقول عبد المجيد
اسعد الله لو يجي جده حبيبي
جده فعلا غير
جدة كذا اهلي وبحر
جميل عبد المجيد…. صوت و كلمات لا توصف!
!!
اي
عبدالمجيد مبدع
فعلاً له كثير من الأغاني الجميلة و كلها ذات كلمات راقية و أقل صعوبة من كلمات الشيلات !
!!
مساء الفل وزهور البنفسج اخر العنقود
فعلا الشيلات كلماتها صعبه لانها لهجه محليه
عبدالمجيد مبدع وبالذات الاغاني القديمه
لكن لماذا الدبكات مقبوله والشيلات فيها صعوبه
يسعد صباحك و أيامك *أحـــمـــــد*……
عفواً أنا لم أقصد التقليل من شأن فن عريق في بلدكم و لكن القصد كان أن من لم تعتد أُذنه على المُفردات الخليجية خصوصاً المحلية يجد صعوبة في فهم كلمات الشيلات و لكن الدبكة عادةً ما تكون على أغاني حماسية كلماتها واضحة حتى لو كانت بلهجة محلية فهي سهلة ? ( ما بحس انك ما بتفهم لما بكتب بلهجتي المحكية ) و أظن أن هُناك خلط بين الدبكة و السامر الذي عادةً ما تكون كلماته صعبه و غير مفهومة ( يُشبه نوعاً ما الخطوة الجنوبية التي عرفتنا عليها في بلدكم ) و هُناك أيضاً فن الترويدة الذي تكلمنا عنه سابقاً و الذي نجده حتى نحن في مُنتهى الصعوبة…..بتعرف تدبّك؟ ما المرادف للدبكة عندكم ؟ عنا الدبكة شيء أساسي في جميع المُناسبات…
أتفّق معك أن أغاني عبد المجيد القديمة في مُنتهى الروعة و بعضها جُزء من ال playlist الخاصة بي …
نهارك سعيد و مُعطّر بالياسمين….
!!
مساء الخير اخر العنقود
انا قصدت فعلا ماذكرتيه في ان الدبكه بلهجتكم المحليه فلماذا لهجتنا المحليه صعبه ؟
اما الشيله فهي حديثه ولايوجد اي تقليل بشانها . اتوقع ان السبب في ان الدبكه او اللهجه المصريه مثلا مشهوره او اللهجه السورية هي بسبب القوة الناعمه .
مثلا اللهجه المصريه مشهوره بسببها لاننا نشاهد الافلام والاغاني والشعر باللهجه المصريه عكس انتشار اللهجه الخليجيه او المغربيه التي الى وقت قريب كانت محليه
الدبكه لانعرفها عندنا ولا اعرف اذا كانت موجوده تحت مسمى اخر . عندنا. العرضه والمحاوله والدحه والخطوة وفن المجرور والمزمار الخ …
عبدالمجيد مثله مثل الفن السعودي القديم اكثر ابداع وكلماته اكثر قبولا
نهارك معطر بشذى الياسمين