بفستان كشف عن تاتو أسفل ظهرها.. منى زكي تخطف الانظار على السجادة الحمراء في مهرجان كان

كأنه بشع هالفستان!؟ لا مو كأنه بشع عن جد
وطالعة فيه كأنها عم تستجدي الانتباه .. للأسف في أشخاص لما بيفقدوا الثقة بحالهم بيصيروا مستعدين يعملوا أي شي (أو يحكوا أي شي) بس كرمال يحسوا بالثقة، أو ع الأقل يحسسوا الآخرين أنهم أقوياء

أنا أرى أن الابتذال اللفظي لا يقل إنتقاصاً من قيمة الأنثى عن التعري الجسدي .. فالأولى تستجدي الاهتمام بكلماتها والثانية بجسدها، والغاية واحدة

مقرفة ورخمة عمري ماحبيتها

ماأعرف ليش المخرجين يتفاخروا وينفخوا فيها وفي تمثيلها مع انها افشل ممثله وماتعرف تمثل ودمها ثقيل ومقرفه وصوتها مزعج ووشها يقطع الخميره من البيت وماتنحب ابدا لا هيه ولا الخرنج القرنكعي أحمد حلمي

لم أكن أحب أن أشارك وأكتب في هذا الموضوع ( المحزن )
ولكن ..قلت أطرح سؤال … ربما يكون كضوء شمعة وسط ظلام دامس
فهي مهما كان .. إنسانة ..غافلة ..تعيش الوهم الزائف ..
وأخشى أن لاتفيق إلا عندما تصل الروح الى الحلقوم …. فيكون الندم والحسرة والصراخ ( ربي أرجعني أعمل عمل صالحاً غير الذي كنا نعمل ) لقد ظلمت نفسها
ولن يؤخر الله في أجلها
فتكون من الخاسرين
أتدرون ماذا يعني أن تكون من الخاسرين يوم الحساب
أعتقد أن هناك الكثير الكثير لايعني معنى أن يكون من الخاسرين
فلنتأمل ونقرا الأيات التي يتوعد الله الخاسرين والظالمين لأنفسهم
آيات رهيبة تزلزل كيان الروح والنفس والقلب والجسد
والكارثة والطامة الكبرى ( إنه خلود بلا موت ) لاعودة الى الأرض مرة أخرى
.
والسؤال هنا ..؟
هل يمكن أن نطلق على زوجها أحمد حلمي ( لقب ديوس )
كيف يسمح أن تظهر زوجته أمام الناس والعالم بهذه الصورة
بل كيف يرضى أن تكشف زوجته عن منطقة حساسة لترسم القرف والتشبه بالغرب
.
أخيراً
كلنا نعلم أن الوسط الفني …وسط مباح فيه كل المفاسد تحت بند الحرية والتعبير والأبداع …
ونجد التسابق بين الفنانات الساعين للشهرة والمجد في التعري وإظهار المفاتن المثيرة للإغراء
..وللأسف هذه هي البضاعة الفاسدة الرائجة في الأسواق والطلب في تزايد عليها من كل النفوس الضعيفه ( السوق عاوز كده )
.
ولكن ..أنا كنت أظن أن الفنانة منى زكي ( الأم والزوجة ) لاتحتاج الى مال أو الى شهرة ..وكنت أصنفها في خانة الفنانات المصريات الملتزمة
فلماذا تسلك هذا المسار للفت الأنظار …
ولاننسى واقعة فليم الأندر …. كما وإنني صدمت عندما رأيت مقاطع فيديو وصور لها في المصيف مع أحمد السعدني ومذيعة مشهورة ورجل أخر وهم في جولة وسط البحر على لانش سياحي وهم بالمايوهات
وسألت أين زوجها … زوجته مع رجل غريب أي كان صديق وفنان
كيف تجلس معه في وسط البحر في مركبه بالمايوه هي وهو
والمذيعه السافرة أيضا
.
صراحة لقد حزنت …رغم أنها لاتقرب لي ولا أعرفها
ولكن أحسست أن يوم القيامة أصبح على الأبواب …
فإذا كانت من نعتبرها محترمة وملتزمه ..تلهو بهذا الشكل مع رجل متزوج وهي متزوجه …
أكيد سوف يحدث تجاوزات … يكون أبليس المشرف عليها والراعي الرسمي لها
.
أرجع ,اكرر ..
إذا الإيمان ضاع فلا أمان
فهل جاء الوقت …الذي احمل فيه الخيمة وأذهب الى الصحراء
قبل أن أجد الفتنة أصبحت مألوفة و تحت أقدامي … ويكون الرد ( وكنا نخوض مع الخائضين )
.
اللهم ما أروع صبرك وحلمك علينا
فأين الطوفان