تقدم المحامي المصري محمد عادل الحملاوي، ببلاغ إلى النائب العام المصري المستشار عبد المجيد محمود، ضد الممثلة سماح أنور، وذلك بسبب إهانتها لثوار “25 يناير” في ميدان التحرير في مصر، أثناء مداخلتها هاتفياً على قناة الفضائية المصرية، والتي قالت خلالها إنهم “يستحقون القتل والحرق”، مما أثار غضب العديد من الناس وخصوصاً أهالي الشهداء.
هذا ويحمل البلاغ رقم 1355 لسنة 2011.
بلاغ إلى النائب العام المصري ضد سماح أنور بسبب إهانتها للثوار
ماذا تقول أنت؟
حقيــــــرة
if this girl was here in ottawa she would cope 5years easily for threatening of killing and public offense
برافو يا محمد عادل الحملاوي
حتى تكون عبرة لكل منافق سب الثورة وشبابها
كنتى سكتى مثل اكثر الفنانيين هههههههههههه
يلا يا سموحة تكونى عبرة لغيرك نصيبك
ولكن اعتقد ان الفترة الجديدة تحتاج مسامحة
ونحاسب فنانات العرى افضل
هذا الحملاوي يريد الشهرة بعمل تافه لممثلة فاشلة لا مكان لها حتى خلف الكاميرا ! يترك هذا الاهبل الفاشل كل مشاكل المجتمع وكل السارقين وكل من اساء للثورة حتى ان منهم وزراء حاليين في الحكومة الحالية ويمسك بفاشلة مثله لا وزن لها !
FATA L’3ARAB YOUR DEFINITLY RIGHT there is more to do with the egyptian cinema first by cleaning the screen of all these naked girls who have nothing to do with the egyptian arts. with all my respect to the other good actress who are mohtaramates
اللعنة عليكي
so the revolution achieved all its purposes and nothing left but actors and actress !
لا أظن بأن السيد سماح أنور يستحق مثل هذا العقاب فهو مش بلطجي أوي .
أيوه كده حققوا مطالب الشعب قالوا ثورة ضد النظام …..وحورية و حقوق و شهداء الله يرحمهم …..عشان محاسبة ستات ؟حد يفهمني
المصريون خلصوا كل مشاكلهم و لم تبقى لهم غير هذه البعبولة، هي لا تستحق حتى ان يلتفت اليها المصريون فلماذا مقضاتها.
حكموا عقلكم شوية يا مصريين و لا تهتموا بالتفاهات، بالاضافة هي حرة في رأيها و تقول اللي بدها تقولوا.
منك لله
عما ما احقرك
انتي مش مع ثورة يعني مع اسرائيل ويلي بيكون مع اسرائيل تجوز عليه اللعنة وهيدا مش تعبير ن رأي
حقيره حقيره حقيره
fassika
بسبب إهانتها لثوار “25 يناير” في ميدان التحرير في مصر، أثناء مداخلتها هاتفياً على قناة الفضائية المصرية، والتي قالت خلالها إنهم “يستحقون القتل والحرق”، مما أثار غضب العديد من الناس وخصوصاً أهالي الشهداء.
هذا ويحمل البلاغ رقم 1355 لسنة 2011