يبدو أن شبكات التواصل الإجتماعي، باتت هي الوسيلة الأكثر استخداما لدى نجوم الفن من أجل التعبير عما يمرون به من لحظات سعادة أو حزن وضيق.
فبعدما نشرت المطربة شيرين عبد الوهاب صورتها وهي تبكي مطالبة جمهورها بالوقوف إلى جوراها، قبل أن تقوم بحذفها بعد ذلك، أفصح الفنان تامر حسني عما يتعرض له من حقد خلال الفترة الماضية.
ورغم عرض فيلم “أهواك” الذي يقوم ببطولته تامر بصحبة غادة عادل، مع بداية موسم عيد الأضحى السينمائي، وتصدر الفيلم للإيرادات حتى الآن، إلا أن فرحة الممثل لم تكتمل.
وتحدث تامر عبر أحد حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي عن الصديق الحقيقي قائلا “أنا كنت فاكر إن في وقت الشدة بس الواحد بيعرف الصاحب الحقيقي من المزيف، إنما اتضحلي ان في وقت الفرح أو النجاح بنشوف الناس الحاقدة اللي عاملين بيحبوك، بتشوفهم بوضوح أكتر”.
وأضاف: “ملامح الحزن ممكن تتمثل بسهولة إنما ملامح الفرح مستحيل تتمثل، مهما عملوا بتفضل ملامح الحقد في عينهم واللي بيضحك إنهم فاكرين بسذاجتهم انك مصدق انهم فرحانين بيك، واللي يوجعك بجد إنهم من أقرب الناس ليك”.
ولم يوضح الممثل من يقصد بحديثه، واكتفى بهذه الكلمات، التي علق عليها مخرج فيلمه محمد سامي، والذي أكد له أن النجاح في المسيرة الفنية هو أهم شيء، كما أن فيلمه الجديد يتصدر الإيرادات، وبالتالي يكفيه حب جمهوره العظيم.
وأضاف: “ملامح الحزن ممكن تتمثل بسهولة إنما ملامح الفرح مستحيل تتمثل، مهما عملوا بتفضل ملامح الحقد في عينهم واللي بيضحك إنهم فاكرين بسذاجتهم انك مصدق انهم فرحانين بيك، واللي يوجعك بجد إنهم من أقرب الناس ليك
==========================================================
%100 صح
نفسى تشتغل فى صمت ! مُشكلتك إنك بتاع حوارات !!!
تامر أغانيه القديمة أجمل من الجديدة . بالنسبة للموضوع مو دائماً يأتي من سيّء الأحداث سيّء النتائج …… في حكاية كُنت قد حكيتها هُنَا سابقاً تنطبق على هذا . رح أكتبها بما أني حكواتية نورت 🙂
كان هُناك سيدة تعيش على رأس التل و كان يتوجّب عليها أن تذهب كُل يوم لنبع الماء لملئ الجِرار بالماء سالكة نفس الطريق و لكن المُشكلة أن جِرارها واحدة كانت سليمة و الأُخرى بها ثُقب في مُنتصفها و لهذا كانت كُل يوم تصّل البيت بجرة و نصف فقط و كان هذا روتينها اليومي مع تعديل بسيط و هو أنها تحمل الجرة ذات الثُقب يوم بيدها اليمين و يوم بيدها الشمال و قد لاحظ إبنها ما يَحْدُث فنصحها بشراء جرة جديدة حتى لا يذهب تعبها هباءاً منثوراً و لكنها قالت له تعال أُريك شيئاً فأخذتهُ على الطريق التي تسلُكُها كُل يوم و أرتهُ الزهور التي نبتت على جانبي الطريق بسبب الماء المُتسرّب من الجرة المثقوبة فبالرغم من خسارتها لبعض الماء إلا أن النتيجة النهائية كانت جميلة و هكذا هي الأزمات قد تُفقدك أشياء أو أشخاص و لكن قد تُهديك أشياء أو أشخاص جدد فبالنار تُصاغ الجواهر و بنفس النار تتحول الأخشاب رماداً ، فالنار موجودة مُتمثلة بالأزمة و لكن يقع على عاتقنا الإختيار إن كُنَّا سنسمح لها أن تجعلنا رماداً أم ستعكسُ ضوئها علينا فنشّعُ كالجواهر . دائماً أتذكر هذه القصة حينما أُريد تذكير نفسي بأن نصف الكوب الفارغ هو مكمِّل للجزء المليء و أن خلف مرارة الدواء يقبعُ الشفاء و أن ما لا يكسرُك يقويك و هُناك مثل إنجليزي يقول إن أهدتك الحياة ليمون فإصنع الليمونادة …………… دعوة إلى التفاؤل و نهاركُم سعيد .
🙂
🙂
🙂
””
الله يعطيك الصحة يا سنفورتى….
الشغلة ليست حكمة انما حماقة …!
فبعضهم تعطيه الليمونة لا يصنع منها ليمونادة ! انما يخللها هههه او يجعلها كرة مضرب !!
فلو كانت عنقودة التل صاحبة الجرة المثقوبة تعقل لكان قالت ان العراقين السومرين اخترعوا العتلة ( ووضعها للعربة) قبل سبعة آلاف عام وبالتالي يمكن نقل عشرة جرار دفعة واحدة ! ولا يحتاج ان تسقي بضع ورود انما تجعل الطريق كله ريحانا بالماء الذي يفيض عن حاجة بيتها !!!!!
لكن ماذا نقول ؟؟ فالامر نفسه فعله الجعابير بدل ان يصرون على انهم هم الورثة الحقيقين لسيدنا نبي الله يعقوب المبارك عليه السلام ( كما اثبت باحث عراقي هو حضرتنا وهب الحسيني ) وان الارض هي لهم وأنها جعالة سماوية لكل بني اسراءيل وفي مقدمتهم من اسلم ! يصرون على انهم جبابرة لعنوا ويجعبرون الهوية ويكذبون الكذبة التاريخية ويصدقونها او يتبعون من يتقول في الشيعة حسدا ليحولهم امعات او بهائم يدق بيننا وبينهم إسفين ليعرضوا عما نقول صفحا وهو القول الحق الفصل .