صرح المطرب تامر عاشور بأن ما نشر مؤخرا على لسانه فى إحدى الحوارات بأنه لا يخشى منافسه الميجا ستار عمرو دياب هو كلام غير صحيح، وأنه اندهش عندما قرأ الخبر، لأن ما كتب عنه ليس هو ما ذكره فى حقه، قائلاً “عمرو دياب أى مطرب فى الدنيا يعمله حساب”.
وأوضح عاشور: حقيقة الكلام أننى لا أخشى المنافسة مع عمرو دياب لأن ألبوماته تخلق حالة من الانتعاشة فى سوق الكاسيت، أى أنه عامل مساعد سواء لألبومى أو ألبوم أى مطرب آخر، وليس هناك مطرب يستطيع أن يقول إنه ينافس عمرو دياب، فكيف أقارن نفسى بعمرو دياب “أنا حتى محصلتش ربع تاريخه”، وهو لا يقارن بى أو بغيرى لأن هناك أشياء كثيرا تمنع وضعه فى منافسة أو مقارنة مع أى مطرب آخر، فهو تاريخ كبير وأنا بدايتى الفنية كانت منذ 10 سنوات فقط، وعند مقارنة فنان بآخر يجب أن تكون أعمالهم الغنائية على نفس المضمون وأسلوب الأغنيات والموسيقى حتى تتم المنافسة بينهما.
ماذا يقصد بالدنيا؟
هل يقصد مصر؟ أم العالم بأسره؟
إن كان يقصد بالدنيا مصر فقط فصراحة معه حق.. عمرو دياب كل مصر تعمل له حساب..
أما إن كان يقصد بالدنيا العالم بأسره فهو واهم و شارب من “ئـلــة” الشعارات كالعادة،، لأن عمرو دياب بمجرد ما يتخطى حدود العالم العربي و لا واحد بيعرفه أو يعبره !
خصوصا أن اغانيه عايشة على ألحان مسروقة و مقتسبة و مسربة من ايقاعات عالمية!
تعا لعنا ع كندا او امريكا وهتعرف يعني شو عمرودياب …… كتير من الناس يا خيييي اصحاب لالي كنديين ما بيسمعو من الشرق غير عمرو دياب وبيعزفو الحانو كمان
omr diab machhour fi bladou wa liban wa lkhalij ama mandonche 3ando succi fa lmaghrib l3arabi ana jamais nasma3 ghinah
هااااااااها الصحفى من كثرة حبه في دياب يجب أن يسأل أى مغنى يجرى معه حوار عنه حتى لو كان السؤال تافها ومكررا هذا المغنى صوته فيه نبرات أيهاب توفيق فالأحرى أن تسأله لما تقلد أيهاب توفيق في أدائك لكن بما ان مصر لم يعد فيها شيء أسمه أعلام أو صحافة أصلا في كل النواحى بل مجرد تطبيل وتزمير لفلان وعلان فهذه الأسئلة طبيعى أن تتكرر ونسمعها كل مرة …………………………….الجزائر
أى مُطرب عاوز يعمل دعاية لنفسه يقحم إسم عمرو دياب فى شغله! و أنا بقول لتامر عشور لا تسير على درب تامر حُسنى! لأن 90% من شهرة تامر حُسنى مبنية على الزج بإسم عمرو دياب بمُناسبة و بدون مُناسبة ! ثم يعود علينا فى البرامج أو التصريحات و يقول أن عمرو دياب أستاذه و هو تلميذه !
فبصراحة آراك الآن تسير على دربه و هذا النوع من الدعاية غير شريف !