أثار والد القتيل محمد الموسى في فيلا الفنانة نانسي عجرم ضجة كبيرة على السوشيال ميديا بسبب تصريحاته المشتتة وأفكاره التي وصفت بغير الموزونة والتي تؤثر بشكل سلبي على موقف ابنه.
وخلال مقابلة مع الاعلامي طوني خليفة، تمنى الوالد من القضاء اللبناني كشف الحقيقة كاملة لمعرفة ما حصل مع ابنه، نافيا ما يشاع عن أن الهدف من الضجة التي تثيرها العائلة هو الحصول على مبلغ مالي من الفنانة اللبنانية وزوجها فادي الهاشم.
وأشار إلى أنه كان من المفترض أن يتم تحويل القضية إلى قاضي التحقيق ليأخذ القرار في ما يتعلق بإطلاق سراحه أو عدمه، واستغرب إطلاق سراح الهاشم بهذه السرعة بخاصة وأن جثمان ابنه لا يزال في ثلاجة الموتى.
وكرر كلامه السابق على أنهم عشائر والتقاليد والعادات العشائرية تفرض اتخاذ قرار الدفن بعد ظهور الحقيقة كاملة.
واضاف الوالد: “التقرير الطبي للأسف الشديد مقتضب جدا، لا يمكن أن يصدر عن طبيب شرعي، فهو لم يتوسع كثيرا في تقريره إذ كان لا بد من تقدير المسافة، أين الطلقات النافذة والمستقرة عن بعد وإذا كان هناك طلقات من جهة الخلف”، مرجحا إمكانية الم
طالبة بإعادة التقرير.
هذا وعرض خليفة على والد القتيل صورة الإعلامي اللبناني إيلي أبو نجم مع نانسي وزوجها والتي انتشرت عبر السوشال ميديا على أنها صورة القتيل لإثبات معرفتها به ولأنه كان يعمل عندها كما أشيع. وسأله حول الشخص في الصورة هل هو ولده أم لا ليجيب: “لا أعرف ما بدي اظلم حد، 70% إنو هو”، الامر الذي أثار دهشة خليفة واستغرابه.
وأثار جواب الأب حالة جديدة من الجدل والتشكيك في رواية العائلة، إذ تساءل رواد السوشال ميديا كيف يمكن لأب أن لا يميّز شكل ابنه ولا يعرفه، لا سيما وانه لا شبه بين ابو نجم وابنهم.
طيب القتيل ماعندو تلفون ؟ اعتقد التلفون حيكون مفتاح لحل اللغز
بس حلو سواءل طوني ههههههه سواءل ذكي