تضاربت فى الساعات القليلة الماضية، العديد من الأنباء، حول الحكم على المطرب المغربى النجم سعد لمجرد، بالبراءة، فى قضية اغتصاب فتاة فرنسية، تورط بها نهاية شهر أكتوبر الماضى، إذ قضى فى السجون الفرنسية عدة شهور محبوسا، على ذمة القضية، قبل أن تخلى السلطات الفرنسية سبيله، مع إبقائه فى فرنسا، لحين الحكم فى القضية .
وأشارت تقارير فى بعض المواقع الفرنسية، إلى أن القضاء الفرنسى، أصدر حكما فى قضية لمجرد، وتمت تبرئته من تهمة الاغتصاب، و تحويل القضية إلى المحكمة الجنائية بدلًا من محكمة الاستئناف، وهو ما يعنى وفقا للقانون الفرنسى، عدم إدانة لمجرد، وتضمنت تلك التقارير إمكانية عودة لمجرد إلى الأراضى المغربية خلال أيام، ولكن ليس قبل أن يصدر حكم نهائى من محكمة الاستئناف ببراءته، وهو ما بات قريبا للغاية .
من ناحية أخرى، لم تشر المواقع المغربية الشهيرة، إلى حكم البراءة، إذ أفادت تقارير إلى أن الفصل فى القضية لن يكون قبل 28 أكتوبر المقبل أى خلال أسابيع قليلة .
الملفت فى الأمر أن سعد لمجرد، قد نشر على حسابه الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى “انستجرام” صورة له معلقا عليها “توحشت المغرب الله ينصر سيدنا”، وهو ما جعل البعض يلمح إلى أن لمجرد على علم بخبر براءته، وأقدم على نشر هذه الصورة، بتلك الكلمات بمناسبة البراءة.
مُمكن بريئ من قضيت الاغتصاب امام القضاء وهذا صحيح انهً غير مغتصب لان الحادثه حدثة بغرفته بمعنى بمسكنه فهي اتت تمشي على قدماها برضاها غير مُجبره وليس هو من ذهب لبيتها وكسر الابواب او قفز من فوق الاسوار وهي تعرف انهُ لوحده وسكران فاكيد ما راح يصلي فيها جماعه والنيه معروفه
هي حسبتها بالعقل وقال ابتزه بما انه فنان مشهور ومليونير ليش ما اكسب منهً
المجرد بريئ امام القضاء ولكن مُذنب اما الله والله اعلم
ما أثار انتباهي في الخبر هو الجاكيت الذي يرتديه مكتوب عليه كلمة أمازيغ بالعربية و الأمازيغية مع العلم أن سعد المجرد ليس أمازيغي بل هو عربي فوالده البشير عبده مراكشي ”عربي” و أمه نزهة الركراكي ”عربية” من مدينة الرباط.
و أوافق ابن رستم على جملته الأخيرة في تعليقه.
المهم نتمنى له البراءة من تهمة الاغتصاب أما تهمة اقامة علاقة جنسية غير حلال فهو ليس بريئا منها. و يا ريت يدير عقله……. فليس كل مرة تسلم الجرة.
الله يهدي الشباب
لما المخدرات تبلش تفوت وتتمكن من الجسد بروح الفهم والاخلاق والدين وووو….?…هو في متله كتير كتير بس شهرته (لفتت النظر عليه…)….رجعة بالسلامة يا مريم