تحدثت الاعلامية السعودية العنود الحربي عن قصة انسحابها من برنامج “نجم القصيد” وذلك بعد تهديدها بالقتل من احد اقاربها.
وقالت العنود، خلال حلولها ضيفة على برنامج “عالسيف” على قناة atv الكويتية، انه رغم التهديد بالقتل كانت ستكمل المشاركة في البرنامج لان لديها “طاقة تحدي غير طبيعية”، حسب تعبيرها، ولكنها قررت الانسحاب بسبب خوفها على امها.
وعن سبب التهديد، قالت ان القبيلة اعتبرت انه من الغلط ان تظهر فتاة سعودية من قبيلة الحربي على شاشة التلفزيون مضيفة: “على الرغم من اني كنت اطلع بدون ماكياج وارتدي العباءة”.
لم أسمع بها من قبل ولا أعرف إن كانت صادقة أولا .. فهذا لا يدخل حيّز اهتمامي
لكن بشكل عام لا أتعاطف مع الشخصية التي تتقمص دور الضحية وأنها مظلومة وبحاجة لمن يحميها .. الشخصية السويّة نفسياً لا تتسول التعاطف على وسائل الإعلام وخاصة إذا كانت أنثى
الاختلاف في الرأي يشكل مشكلة كبيرة لدى العقلية البدوية.. لأن الخلاف يقتضي حلول قاسية قد لا يحبها او لا يستطيعها.. وهذا سبب ضعفا في روح الحوار وضعفا في تحمل الرأي الآخر.. والعقوبات الصغيرة لا قيمة لها عندهم.. بل تكون محل استهزاء وسخرية.. فحتى يحس أنه اخذ حقه يؤكد ذلك بإسالة الدم!!وإسالة الدم لها رمزية وقيمة على قدر كثرة الإسالة..
لست أنقد العقلية البدوية أو القبلية ولكني أوضح طريقة تفكيرها لا أكثر..
معك حق حسام
وأنا (وإن كنت لا أحبذ فكرة عرض المسائل الشخصية على وسائل الإعلام) إلا أن انسحابها يحسب لها ولا أعتبره ضعف. الانسحاب هو قوة بحد ذاته إذا كان درءاً للشر.
ما نفع الثقة بالنفس لإذا وُظفت في المكان الغير مناسب
إما إنسحابها (حماية لنفسها وأهلها) أو هروبها كما فعلت رهف وغيرها!!!
القبيلة لها عادات وقيم مستمده من الإسلام في حماية المرأة وهذا لايعاني انه لايجود تجاوزات مثلها مثل لي مجتمع اخر لكن القيم والمثل لها وزنها في القليله ولكن يجب ان لا نغفل ان الهجوم الانعام المجتمع السعودي هو بشكل منظم والهدف تحقيق نفس النتائج المتحققة في دول عربيه أخرى هُوجمت مجتمعيا لتفكيكها أسرياً
على المجتمع …
“لابوها لا بو من جابها”
مصدقين انتم يوم كانت في برنامج مصطفى الاغا كان في كل حلقة يتغزل فيها عبدالعزيز الدغيثر….ومازعلوووو اهلها…. ويوم كانت في برنامج نجم القصيد الشعري زعلوووا اهلها ? الموضوع فيه أن ..يبغون أسقاط الولايه عن الحريم.