خرجت الفنانة اللبنانية ليلى إسكندر عن صمتها عبر حسابها على السناب شات يوم الأمس، بعد أن شهدت على موجة إتهامات وشتائم وتشهير عبر حساباتها على السوشيال ميديا، بسبب نشرها صورة لزوجها الممثل يعقوب الفرحان وهو في مزار ديني في لبنان.
ليلى نشرت سلسلة فيديوهات بدت فيها غاضبةً، كاشفة عن أنّها إستاءت من تصرّف بعض المتابعين الذين يعتبرون أنفسهم أصدقاء لها ويُجاملونها ولكنّهم لم يقفوا معها في الأزمة التي تمرّ بها، فضلاً عن دخول البعض إلى تفاصيل حياتها من خلال حسابات وهمية، مهدّدةً بإغلاق كل حساباتها.
وفي سياقٍ منفصل، وتعليقاً على إنتشار صورة مسيئة لها، وهي تضع الحلق في أنفها منذ فترة، ومقارنتها بصورة حيوان، وعدت ليلى ناشر الصورة بأنّها ستصله الشكوى من النيابة العامة في لبنان بسبب الإساءة إليها.
يُشار إلى أنّ ليلى مؤخراً تتواجد في بيروت التي وصلت إليها من الإمارات العربية المتحدة وقد تبعها زوجها يعقوب الفرحان، وذلك لقضاء إجازة عائلية قبل العودة إلى دبي وإستئناف نشاطاتهما الفنية.