قالت الفنانة تيسير فهمي إنها ضد تسليم المجلس العسكري للسلطة حاليا خاصة وأنه لا يمكن تسليم السلطة للبرلمان الجديد الذي يسيطر عليه التيار الاسلامي.
وأشارت الي أنها ترفض قيام دولة دينية في مصر وتريدها دولة مدنية.
وأكدت أثناء مشاركتها في مسيرة جامعة القاهرة المتجهة لميدان التحرير – انها ستذهب للتحرير للاحتفال واستكمال باقي أهداف الثورة.
وانتقدت خطاب المشير الذي ألقاه أمس الأول بمناسبة الذكري السنوية الاولي للثورة وقالت إنه ليس واضحا والجميع لم يفهم من هم البلطجية الذين ذكرهم في خطابه وكيف سيحددهم؟.
تيسير فهمى: أرفض الدولة الدينية وأريدها مدنية
………………….
وكل عبدة الاهواء من الفجار واعداء الدين والاخلاق يقولون بقولك في كل مكان وزمان!!!
اختي الكريمة في رايك انت لماذا ترفض هذه المخلوقة حكم الدولة الاسلامية -اي ما تسميه جهلا الدولة الدينية- هل هو من باب البر والتقوى والرحمة بالناس؟؟!!
ام هو لان الاسلام يمنعها وامثالها من الفجور واشاعة الفحشاء والمنكر؟؟!!
اسمعي ما يقوله القران عن هذه الاشكال لتري انني مقصر في حقها..يقول تعالى” إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون” 19″
فاذا كان الذين يحبون -فقط يحبون- هذا مصيرهم فكيف يكون مصير من يمارسها ويحرض عليها وينشرها عمليا من خلال الافلام والمسلسلات الهابطة؟؟!!
و ليه ما نعمل ديمقراطية في الدين
بشويش يا ابا المنذر ع الخلق
عندهم ربهم يحكم عليهم
للعلم …فان الكثيرين يخلطون بين فكرة الدولة الدينية والدولة الاسلامية …لكن الحق انه لا نوجد في الاسلام دولة دينية، لان الدولة الدينية يحكمها رجال الدين -كما في حالة الفاتيكان- اما في الاسلام فلا يوجد رجال دين ،بل علماء ،والعلماء لا يتميزون عن باقي الناس – ولا يجوز ان يتميزوا عن باقي الناس- الا بعلمهم وحسب …لانه لايوجد في الاسلام واسطة بين الله والعباد ولا كراسي اعتراف ولاصكوك غفران ولا انسان يتحمل خطيئة انسان اخر …لانه “لاتزر وازرة وزر اخرى”!!!
فالدولة في الاسلام اسمها دولة اسلامية لا دولة دينية …لكن الجهلة.. كالمذكورة في المقال تخلط بين الموضوعين !!!
اذا كان الدين هوالاسلام
اذا الدولة الدينية = الدولة الاسلامية
بصراحة وانا تقريبا مثلها ماني فاهمة
ليه انا بخاف لما اشوف واحد متدين
طـبعـاً عـشــان تبرطـعى براحــتك ..
منذ متى يتكلم المشخصاتية في الشرع والسياسة .انتظروا ايها الفجار.الاسلاميون كسبوا وحان الان لكم ايها العلمانيون والليبراليون ان تأخذوا الحقائب وتتركوا البلد .الشعب قالها اسلامية
في الريي عدم التعرض لللآقلبية هم الصحاب الحق وعلى فهمي ان تدريك ان مع رييها أراء والمور تتجيه التصحيح.
مدوين الاصالة في الصحراء جدو بين الوافي