بعد وفاة والدة الممثل جمال سليمان، وبعد الفاجعة المؤلمة التي المت به بعد ستة ايام فقط حيث توفي والده ايضا.
نشر سليمان قائلا:” هكذا أرخى الزمان ستاره ولم يعد لنا لا أب ولا أم، أرخى الزمان ستاره على النصف الآخر من الحكاية، انتهت حكايتهما الفريدة ولم يبقى منها إلا نحن أولادهم التسع وأحفادهم الاثنا والعشرين، وحكاية يحق لنا أن نفخر بها”.
وتابع:” رحلت الأم وبعدها بأيام رحل الأب، رحل الفتى الصغير الذي جاء من قريته الفقيرة البائسة باحثا عن حياة وعن وجود في وطن كان نفسه يبحث عن ذاته وعن وجوده، رحل الرجل الذي ربانا بتقشف شديد ولكن بشرف لا حدود له. رحل الرجل الذي لم يكره في حياته شيئا قدر ما كره الظلم، رحمهما الله وأوسع لهما في فسيح جناته”.
واضح انو بشار الفار صفاهم يقصف عمره
هلأ زعلان على والدك وفهمانها وقلنا الله يرحمه
بس انه كل دق الكوز بالجرة بدكم تقلبوها سياسة؟؟ شوي تانية اذا وحدة ما جابت ولاد بتقولوا النظام
كل بيزيد عن حده بيقلي ضده شبنا
شامي، تعرف انه انا فتلت مآت المدن و الدول و لا اعرف لغات شعوبها و عرفت مآت المطارات و (لكن) لم يكن يخيفني الا مطار وطني من أصنام الاب على مدخله الى صور ابنه ، رغم اني لم افعل شيئ سوى اني اكره الظلم و الاستبداد و احتقر المنافقين ؟ هل هذه سياسة ام سياحة،؟