قال الممثل السوري جمال سليمان إنه “إمتهن مهناً عديدة وهو في سن العاشرة من عمره، كي يعول نفسه ويعول أسرته، ومنها العمل كفران وكحداد وكسباك”.
وعن تربية والده له، أشار الى أن “والده كان يعتقد أنه إختارالخيارالفاشل في الحياة بعد إلتحاقه بمعهد التمثيل، لأنه كان يعتقد أن الأمر بسيط ولا يحتاج إلى دراسة، وبعد أن أضاع حلمه في أن يكون طبيباً أو محامياً، ولكنه غيّر فكرته بعد أن بدأ يخطو خطواته الأولى نحو النجاح”.
وإعترف سليمان أن “إعجابه بفتاة في سن الدراسة قاده إلى التمثيل دون أن يدرى، وعندما فشل في التعرف عليها أثناء حفل موسيقي بسبب رداءة صوته، عرض عليه مدرس الرياضيات أن يشارك في فرقة التمثيل، بعد أن رآه حزيناً”.
وماذا إذاً ، قصص الجهل بها لا يضر والعلم بها لا يفيد . هذا اذا افترضنا وقوعها .
نسيت أن أقول لك لو درست الفن ومثلت وغنيت ورقصت ورسمت وعزفت لن تصل لعشر ما يفعله الطبيب في عيادته في يوم ما فيه زحمة مراجعين .