استطاعت الفنانه المغربية جنات خطف الاضواء خلال احيائها حفل عيد الربيع بحديقة العروبة بالقاهرة ببنطالونها الجلدي الاسود الذي تحول الى حديث الجماهير كما اثار اعجاب الفتيات اللاتي حضرن الحفل .
وقد تألقت المغربية جنات فى بنطالها الاسود الجلدي الذي تميز بالبساطة والانوثه وهى تقدم عدد من اغنياتها المميزة الرومانسية ، ويبدوا ان بنطلون جنات الجلدي سوف يتحول الى موضة بين الفتيات وخاصة وانه اثار اعجابهن حيث اعربت بعض اعضاء على موقع الفيس بوك عن مدي اعجابهم بالبنطلون الجلدي الاسود ومظهره الانيق .
الجدير بالذكر ان المطرب محمد نور احد اعضاء فريق واما شارك جنات فى الحفل وقدم مجموعة من اغنياته منها ” 3 ابتدائي ولينا فى بعض ، ويمكن والفرح ومع نفسي ويرضيك وحياتي .
اولا : ماتو الي يلبسو بناطيل جلد ! ههه ثانيا باين انها شاريته من محلات ابو باوند … رخيص شكله جدا ثالثا يا عربيات قريح الي حابه تلبس بنطلون ضيق تعمل شيئين : 1( تنسدح في النادي الرياضي 2( تعمل عمليه تطويل لسيقانها لان الضيق ماينفع على وحده افخاذها افخاذ دجاجه .. او القزمات وهو للاسف صفه نص نسوان العرب…
اممممممممممممممم وانت شو عرفك انو محلات باوند تبيع ها النوعية من البناطيل لا تكوني زبونة مستديمة هناك 🙂
ياالبيه ياجنات والله قمر وعسوله هالبنت
والله انشغالات مرة رهيبة وينك يا دلال المغربي تعلمي الشابات شو هي الفتاة العربية ؟
مين دلال المغربي ….
معقول ما بتعرفيها لك زينة اسم عليك سايكلوبيديا ما نتي
دلال المغربي شهيدة فلسطينة وفدائية ارعبت اليهود يا زينة اخت رجال وفتاة حرررررة الله يرحمها ويجعل مثواها الجنة
دلال المغربي شابة فلسطينية ولدت عام 1958 في إحدى مخيمات بيروت لآسرة من يافا لجأت إلى لبنان عقب نكبة عام 1948
تلقت دلال المغربي دراستها الابتدائية في مدرسة يعبد والإعدادية في مدرسة حيفا وكلتاهما تابعة لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين في بيروت . التحقت دلال بالحركة الفدائية وهي على مقاعد الدراسة فدخلت عدة دورات عسكرية وتدربت على جميع أنواع الأسلحة وحرب العصابات وعرفت بجرأتها وحماسها الثوري والوطني
كان عام 1978 عاما سيئا على الثورة الفلسطينية فقد تعرضت إلى عدة ضربات وفشلت لها عدة عمليات عسكرية وتعرضت مخيماتها في لبنان إلى مذابح وأصبح هناك ضرورة ملحة للقيام بعملية نوعية وجريئة لضرب إسرائيل في قلب عاصمتها فكانت عملية كمال العدوان
وضع خطة العملية أبو جهاد …. وكانت تقوم على أساس القيام بإنزال على الشاطئ الفلسطيني والسيطرة على حافلة عسكرية والتوجه إلى تل أبيب لمهاجمة مبنى الكنيست كانت العملية انتحارية ومع ذلك تسابق الشباب على الاشتراك فيها وكان على رأسهم دلال المغربي ابنة العشرين ربيعا وتم فعلا اختيارها رئيسة للمجموعة التي ستنفذ العملية والمكونة من عشرة فدائيين بالإضافة إلى دلال
عرفت العملية باسم عملية كمال عدوان وهو القائد الفلسطيني الذي قتل مع كمال ناصر والنجار في بيروت وكان باراك رئيسا للفرقة التي تسللت آنذاك إلى بيروت وقتلتهم في بيوتهم في شارع السادات قلب بيروت وعرفت الفرقة التي قادتها دلال المغربي باسم فرقة دير ياسين
في صباح يوم 11 آذار نيسان 1978 نزلت دلال مع فرقتها الانتحارية من قارب كان يمر أمام الساحل الفلسطيني واستقلت مع مجموعتها قاربين مطاطيين ليوصلاها إلى الشاطئ في منطقة غير مأهولة ونجحت عملية الإنزال والوصول إلى الشاطئ ولم يكتشفها الإسرائيليون بخاصة وان إسرائيل لم تكن تتوقع أن تصل الجرأة بالفلسطينيين القيام بإنزال على الشاطئ على هذا النحو
نجحت دلال وفرقتها في الوصول إلى الشارع العام المتجه نحو تل أبيب وقامت بالاستيلاء على باص إسرائيلي بجميع ركابه من الجنود كان متجها إلى تل أبيب حيث اتخذتهم كرهائن واتجهت بالباص نحو تل أبيب وكانت تطلق خلال الرحلة النيران مع فرقتها على جميع السيارات العسكرية التي تمر بقربها مما أوقع مئات الإصابات في صفوف جنود الاحتلال بخاصة وان الطريق الذي سارت فيه دلال كانت تستخدمه السيارات العسكرية لنقل الجنود من المستعمرات الصهيونية في الضواحي إلى العاصمة تل أبيب
بعد ساعتين من النزول على الشاطيء وبسبب كثرة الإصابات في صفوف الجنود وبعد أن أصبحت دلال على مشارف تل أبيب كلفت الحكومة الإسرائيلية فرقة خاصة من الجيش يقودها باراك بإيقاف الحافلة وقتل واعتقال ركابها من الفدائيين
قامت وحدات كبيرة من الدبابات وطائرات الهليوكوبتر برئاسة باراك بملاحقة الباص إلى أن تم إيقافه وتعطيله قرب مستعمرة هرتسليا
وهناك اندلعت حرب حقيقية بين دلال والقوات الإسرائيلية حيث فجرت دلال الباص بركابه الجنود فقتلوا جميعهم وقد سقط في العملية العشرات من الجنود المهاجمين ولما فرغت الذخيرة من دلال وفرقتها أمر باراك بحصد الجميع بالرشاشات فاستشهدوا كلهم
تركت دلال المغربي التي بدت في تلك الصورة وباراك يشدها من شعرها وهي شهيدة أمام المصورين وصية تطلب فيها من رفاقها المقاومة حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني ….. ويبدو أن عرفات لم يقرأ الوصية بدليل انه كان ولا يزال يتمازح مع باراك قاتل دلال …. وقاتل رفاقه كمال عدوان وكمال ناصر والنجار
shokran lik ya khaled 3ala ma3loumat atmanaha tkoun mofida lil okht bent london
li ma7abach baladha w montamya li balad fi europe ……
t3almi ya zina bent london men banat l3arab
salam
janat kat7ama9 hhhhhhhhhhhhhhh 3ayn l7asod fiha zarwata