لم يكن سلطان الطرب جورج وسوف ضحية اعتياديةً في “رامز واكل الجو”، فلم يصب بأي بنوبة ذعر هيستيرية، ولكنه عوّض محافظته على رباطة جأشه باحتلال المركز الأول بين الضيوف من ناحية إطلاق الشتائم.
وقال رامز جلال عن ضيفه الذي حضر برفقة ابنه الأكبر وديع، “ازاي واحد زيي يفكر يتطاول على نجم كبير زي دا ويفكر يعمل فيه مقلب”، مضيفاً أن هذه الحلقة هي الأصعب في كل الموسم لأن الوسوف له طبيعة خاصة، هو “سوبرستار من العيار الثقيل، هو الوحيد الذي يغني له المعجبون به، بدلاً من أن يغني هو لهم، هيفاء وهبي وسيرين عبد النور طلعوا عارضات في فيديو كليباته”.
وظهر رامز جلال بشخصية “فايق العايق”، وكان أوضح سابقاً أنه سيتنكر في كل حلقة بواحدة من 4 شخصيات، ليجلس بجانب الضيف في الطائرة “وسط الأحداث والحوادث المفبركة”.
وبدأ المقلب بدعوة الوسوف لحضور افتتاح احد فنادق دبي، وإقامة حفلة وهمية قبل أن تصعد إلى الطائرة لمشاهدة الفندق من السماء، حيث تصاب الطائرة بالعطل. وكان لافتاً أن حين طلبت مضيفة الفندق من جورج وسوف وضع بصمته في سجل الفندق، سألها: “أي أوتيل؟”.
وتذمر الوسوف في بداية الحلقة بسبب الحر الشديد، رافضاً الصعود في سيارة الانتقال إلى مهبط الطائرة مع النجوم العالميين الوهميين في الإحتفال، قائلاً: “يا بروح وحدي يا ما بروح”، فكان الوحيد الذي لم يهتم بوجود هذا المستوى من النجوم.
وعلى ارتفاع آلاف الأقدام تم إزعاج أبو وديع بالرائحة الكريهة التي يبخها رامز عادة، من أجل توتير الضيف، وبعد أن انزعج منها قائلاً: “شو هالريحة هاي؟، استدار الوسوف باتجاه إحدى الراكبات قائلاً لها “هاي ليندا”.
وعند بدء الطائرة بالتقلب في الهواء، وافتعال رامز الخوف والتوتر، حافظ الوسوف على هدوء أعصابه قائلاً لرامز “خذ الأمور ببساطة” Take it easy، قبل أن يبدأً بضربه مطلقاً وابلاً من الشتائم.
وعند هبوط الطائرة، واكتشاف الوسوف شخصية رامز، أصيب بنوبة ضحك، وانهال بالشتائم والضرب على رامز، صارخاً: أضغرها كانت كلمة “يا كلب… تفو عليك يا وسخ”، بينما نوّه رامز بـ”قلب الوسوف الحديدي”.
شفت الحلقه
جورج وسوف طول عمره لسانه زفر ! وين الجديد !
ههههههه يا نهاري على كده.
بس كنت متوقعة أنه بعد مايعرف رامز هو وابنه هايفرموه، بس خد المقلب وهو بيضحك وبيشتم برضو ههههههه
وكله كوم ولما الأخ الإماراتي بيقوله دي النخلة قاله بقالي 30 سنة بمصر ومازرت الاهرامات هههههه يعني ياعم فكك نخلة أيه اللي بتوريهاني دي ده أنا أكبر منها.
الوحيد اللي شتم والواحد ما اخدش منه موقف… تحية لأبو وديع.