توقعت الممثلة جومانا مراد أن يشهد الموسم الرمضاني القادم منافسة شديدة نظراً للعدد الكبير من الأعمال المميزة للكثير من النجوم اللامعين من أجيال مختلفة حسب قولها.
وقالت مراد خلال مقابلة صحفية “أتصور أن هذا التنوع في الأفكار والموضوعات والأشكال الفنية سيصنع حالة من الزخم الفني في الدراما الرمضانية يصب في النهاية في صالح المشاهد الذي سيختار الأفضل”.
ومن جهة أخرى، رفضت مراد التحدث الأمور السياسية لأنها لا تفهم كثيراً في السياسة ولا تحب الحديث عنها، مشيرة إلى أن موقفها واضح من الأزمة التي تمر بها مصر “فأنا أقف في صف شعبي، أتمنى أن تنتهي الفترة العصيبة التي تمر بها دول كثيرة في الوطن العربي، وأن يعم السلام ويعود شعورنا بالأمن مرة أخرى”.
اها السوريين بيغنو و يمثلو و ماخذين الحكاية عادي سبحان الله !!!!!!
هههه قاللم و اما عن موقفها مما تمر به مصر قواها انا اقف مع شعبي في موقفه
شعبم يا لحاسة لبرم يا نكارة اصلك؟
يا ست جمانة تعلمي شوية سياسة من هذه الاقوال :
-ذا كانت (العصابات الإرهابية) بسوريا هجرت ملايين السوريين من بيوتهم كما يقول الإعلام السوري!!!… ليش ما بيقوم (سيادته) بزيارة لبعض هؤلاء المهجرين في مخيماتهم؟!!… على الأقل يذهب إلى المخيمات في بلاد حلفائه في لبنان والعراق… ونحن رح نسامحه بالذهاب لتركيا والأردن، ما في مشكلة..
لكن الزلمة بيعرف حاله شو عامل….. ما بدها تنين يحكوا فيها…
– بوتين”: روسيا قلقة من الفراغ السياسي بعد “الأسد”
= = = =
مرض (القلق) ينتقل إلى بوتين، بعد أن أصيب به اوباما سابقاً… ويعتقد أن مصدر هذا المرض هو (بان كي مون)..
– الشاعر أمل دنقل، قرأ واقع الأنظمة العربية منذ سنين:
قلت لكم مراراً
إن الطوابير التي تمرُّ
في استعراض عيد الفطر والجلاء
فتهتف النساءُ في النوافذ انبهاراً
لا تصنع انتصاراً
إن المدافع التي تصطف على الحدود في الصحارى
لا تطلق النيرانَ.. إلا حين تستدير للوراء
إن الرصاصة التي ندفع فيها ثمن الكسرة والدواء
لا تقتل الأعداء
لكنها تقتلنا.. إذا رفعنا صوتنا جهاراً
تقتلنا, وتقتل الصغارا.
-هل تعلم ان اطول حرب خاضها الجيش السوري العظيم كانت مع الشعب السوري العظيم !!!
-مسخرة تركية
قائد المعارضة التركية يصف أردوغان بأنه لا يستحق لقب (زبَّال)، ويرد عليه أردوغان بقوله: (يشرفني أن أعمل زبَّالاً في وطني، فنحن منذ عشر سنوات نكنس وساخاتكم، ولم ننته منها إلى اليوم).!!
– شوفو هالمعلم هاد..
خلال الحرب العالمية الثانية كان هناك قائد سفينة عسكرية اسمه لونا مارينو معروف بحكمته. جاء إليه أحد الجنود مرة وهم فوق السفينة وقال له: سيدي هناك سفينة للعدو قادمة باتجاهنا. فقال بكل هدوء: حسناً أحضر لي قميصي الاحمر، فلبسه وبدا هو وجنوده تبادل اطلاق النار مع العدو حتي اغرقوا سفينة العدو وقتل من فيها.
بعد انتهاء المعركة سال الجندي قائده عن سر القميص الأحمر، فقال القائد لقد خفت ان يصيبني جروح يسيل منها دمي فيراه جنودي ويصيبهم انتكاسة معنوية تسبب هزيمتنا، ولون القميص الاحمر سيستر تلك الدماء.
بعد أيام من الحادثة جاء مجموعة من الجنود لقائدهم مارينو واخبروه ان هناك عشر سفن للعدو تتجه نحوهم فقال لهم:
… حسنا… احضروا لي بنطلوني البني.. !!!
عرفتوا ليش البنطلون البني ؟!!!!
–
قلاب شعبك
شعبك يا متسلقة لبناني
حاجة تلزقي نفسك مرة بسوريا ومرة بمصر
ام حسب أنواع المسلسلات والأعمال تنتسبين لشعب معين