تحدث الفنان حسين فهمي عن رأيه في فكرة زواج المرأة المطلقة لأكثر من مرة، مشيرا إلى رفضه لهذا الأمر كرجل شرقي كما أن المجتمع لا يقبل ذلك على عكس الرجل .
أشار حسين فهمي خلال استضافته في برنامج “حبر سري” المذاع على قناة “القاهرة والناس” وتقدمه الإعلامية أسما إبراهيم في رده على سؤال عن وجود فروق بين زواج الرجل والمرأة لأكثر من مرة إلى وجود فروق كبيرة بين الأمرين .
فقال: “طبعا فيه فرق كبير .. الراجل اسمه كزواج، إنما تقولي على واحدة ست مزواجة مش راكبة يعني .. جربت حظها ومنفعش مرة واتنين وتتلاتة وأربعة وخمسة وستة وسابعة، حظ إيه ده اللي منفعش” .
تابع: “المجتمع الشرقي بيقبل حاجة ومبيقبلش حاجة تانية بس طبعا من حقها تتجوز زي ما هي عايزة مادام فيه طلاق وفيه زواج فمن حقها، إنما المجتمع مبيقبلهاش بسهولة” .
أضاف حسين فهمي: “لما الراجل يبقى متزوج ويطلق غير لما الست تتطلق ويقولك مطلقة، مطلقة ليه عملت إيه؟ وكأن العيب فيها أو العيب منها فمبتبقاش مقبلة في المجتمع الشرقي” .
ههههههه من الأول طـــزززززز فيك و في المجتمع الشرقي المتخلف الرجعي !
لليوم عايشين عصر الجاهلية الأولى !
اذا ربنا سبحانه وتعالى حلل الزواج و الطلاق
صحيح أبغض الحلال عند الله الطلاق ، ولكنه
حلال ، وهذا على الانثى والذكر ، اذا ربنا سبحانه
وتعالى ما عنده فرق ، انتم البشر المتخلفين
ليش تضعوا فروق بين الذكر و الانثى ؟؟؟
امرأة تزوجت ب الحلال و تطلقت ب الحلال
من حقها تتزوج ان شاء الله ١٠ مرات المهم
بالحلال الذي حلله و شرّعه رب العالمين .
أما المجتمعات المتخلفة أرجع أكرر لان مجتمعات ذكورية بطريركية رجعية فيها الذكر
يعتبر نفسه أهم من المرأة و ينظر لها نظرة
دونية و هذا يبدأ من تربية خاطئة من الطفولة
ويكبر و ينشأ الذكر على تربية فيها من التفرقة
و التحيز و الحرام على اخته حلال عليه و مباح له
مع ان الله سبحانه وتعالى لم يفرق و خاصة
بالحرام و الحلال و العقاب و الثواب .
فمن انت يا حسين فهمي يا صاحب الأفلام
المعفنة بشبابك؟!! حتى تتفلسف على حلال
الله سبحانه وتعالى انت و المجتمع الرجعي ؟
يتقبل أو لا يتقبل يولع و يحترق هكذا مجتمع ههههههه وهكذا عقليات متخلفة تتبع عادات
وتقاليد تخالف شرع الله .
بعدين بنتك الي اسمها ( منّة) من ميرفت أمين
حتى اليوم صارت متزوجة و مطلقة ٣ مرات !!!
يعني لا تتقبل بنتك ؟؟؟ ههههههه
شو هالتخلف و الأفكار المتنيلة بستين نيلة!
وقال شو فنان و مثقف ههههه
فما بالكم بالغير متعلمين وغير مثقفين و عايشين تخلف اكثر و عندهم العادات و التقاليد تتحكم فيهم ؟؟؟
من هذا الفتيات و النساء مظلومات و يعتبروهن
درجة ثانية و يحللوا التحكم بحياتهن و سلب ارادتهن و ضربهن و قتلهن كما يحلو لهم !
و قبل ما واحد يتفلسف ويقول حرية البطيخ
و الغرب هههههه
ربنا أعطى الفتاة و المرأة حقوق كما عليها واجبات ، مشكلة الاسلام ليست فيه كدين
وانما ب المسلمين الذين يطبقون منه ما
يحلو لهم و يتوافق مع مصالحهم و مزاجهم !
ودائماً أقول ( لا للتعميم ) ولكن مع الأسف
نسبة كبيرة جداً لا يطبقون الاسلام كما هو
لان العادات والتقاليد و خوفهم من الناس و كلام الناس عندهم أهم من خوفهم من الله و كلام
الله سبحانه وتعالى !!!!!!!
ازدواجية مثيرة للسخرية ! من باب يدّعون الاسلام
و التزمت و المشيخة و اظهار ذلك امام الناس
متعمدين ههههههه ومن باب العادات والتقاليد بكثير قضايا و امور حياتية يومية يطبقونها حتى لو مخالفة للشرع؟؟!
نقطة مهمة كذلك
عندما يقع الطلاق بين الزوجين أغلب الأحيان
الناس و المجتمع يلوم المرأة!!!
يتهمون المرأة انها السبب ؟؟!!
والمصيبة يعيرونها ب طلاقها !
لماذا ؟ بالعاميه ليششششش؟
المرأة ليست وحدها ب العلاقة ! هي طرف ب
العلاقة الزوجية ؟ اسمها زوجية يعني (٢) وليس
واحد ههههههه !!!
الرجل عادي يتزوج و يطلق مليون مرة ؟! و المرأة
عار و عيب؟ طيب هل توجد آية قرآنية بذلك ؟
ان المرأة تصبح منبوذة بسبب الطلاق ؟؟
وقال يزعلوا من ( يا أمة ضحكت من جهلها الأمم)
وخاصة الجهل ب الدين والشرع !
ههههههه شر البلية ما يضحك فعلاً .
على الانسان أن يكون منصف و حقاني قدر
استطاعته و يقول كلمة حق قالها غيره
حتى لو لا يعجبه او لا يقتنع به أو ب أفكاره
ولكن اذا قال كلمة حق يجب قولها ،
تعجبني هذة المقولة :
المقولة الشهيرة للإمام محمد عبده عندما ذهب لمؤتمر باريس عام ١٨٨١ ثم عاد من هناك إلى مصر، وقال قولته الشهيرة:
«ذهبت للغرب فوجدت إسلامًا ولم أجد مسلمين.. ولما عدت للشرق وجدت مسلمين ولكننى لم أجد إسلامًا!!».