انتشر في اليومين الماضيين خبر طلاق النجم عمرو دياب من زوجته السعودية زينة عاشور إثر خلافاتٍ عدّة، أبرزها إصراره على العودة للإقامة في مصر بعد استقرار الوضعين الأمني والسياسي، فيما تصرُّ هي على البقاء في دبي.
مصادر مقرَّبة من عمرو دياب نفتْ هذا الخبر وأعلنت أنه عارٍ تماماً عن الصحة، ويندرج تحت إطار الشائعات الكثيرة التي تطاله والتي لطالما أكدت وقوع أبغض الحلال بينه وبين زوجته، في حين أن علاقتهما لطالما كانت جيدة جداً.
من جهتها، ألمحت بعض المعلومات إلى أن عمرو أعلن أمام بعض الأصدقاء المقرَّبين أنه يفكّر فعلياً بالعودة إلى مصر لكن زوجته ترفض، مؤكدةً أن الموضوع لم يُسبّب مشكلة فعلية بين الزوجين، ولا يزالان يدرسان الفكرة.