نفت الفنانة القديرة فاتن حمامة شائعة وفاتها فى لندن ، أو معانتها من مشاكل صحية خطيرة خلال الفترة الماضية ، وذلك حسبما نشر من شائعات خلال الفترة الماضية .
وأكدت فاتن حمامة فى تصريحات صحفية لمجلة “الكواكب” أنها بخير ,وأن ما قيل عن تدهور حالتها الصحية هو مجرد هراء , مؤكدة أنها لا تعلم مصدر مثل هذه الأقاويل .
وقالت سيدة الشاشة :” فوجئت ببعض الصحفيين المقربين منى يتحدثون الىويحاولون ان يطمئنوا على صحتى ، بشكل اثار حفيظتى وجعلنى أشك بأن أخبارا ربما قدانتشرت عن حالتى الصحية ، مما جعلنى أستفسر عن الأمر .
وأضافت : أنا فى صحة جيدة الحمد لله ، ولم أعانى من إية انتكاسات صحية أو نفسية طوال الفترة الماضية ، وأعيش بصحبة زوجى حياة طبيعية مستقرة و هادئة ، و أحاول أن أتأمل من حولى كل ما يحدثبشكل متزن ، فلقد قضيت الفترة الماضية فى الساحل الشمالى وبعد ذلك سافرت الى لندن ،حيث أقضى حاليآ بعض الوقت هناك ، وربما ذلك هو ما جعل البعض يتكهن بأننى ذهبت الىبريطانيا لعمل بعض الفحوصات والكشوفات الطبية ، ولكن هذا الكلام غير دقيق بالمرة .
كنت اضنها ميتة من زمان!!
الحمد لله و ربنا يطول في عمرك
ليت الشباب يعود يوما………………………….لاحكي له مافعل المشيب
كانت من اجمل الفنانات العربيات و انا اموت في افلامها الابيض و الاسود
ربي يعطيك كل الصحة يا فتونتي هههههههه
فاتن حمامة مثل السجاد الايراني الكاشاني الفاخر كلما مر الزمن عليها زادت قوة —- ولكن مع الاسف المنتجين السينمائيين اهملوها كما هو العادة عند العرب لانهم يلهثون خلف التوافه
أعلم أن الممثل يؤدي الدور المسنود له.. كيفما كان يجب أن يؤديه باحترافية و إتقان،، فهو مجرد أداة من خلالها يعبر المخرج عن رؤيته الإخراجية إلخ…
كل هذا أدريه جيدا،، لكن الست ”حمامة” –سيدة التلفزيون العربي- لا تجد نفسها إلا في أدوار النكد و الحزن،، نكدتها على المشاهدين في الزمن ”الجميل”….فهي دايما مقهورة و مظلومة و تتألم يا إما: من مرات أبوها،، أو من جوز أمها،، أو جوزها العجوز،، أو مديرة ملجأ الأيتام،، أو عمها الضلالي المفتري،، أو جوزها المتسلط غير المتفاهم إلخ إلخ…
يعني بالعربي الفصيح أكثر شخصية لعبت أدوار نكد و حزن عبر تاريخ الشاشة العربية هي الست في الصورة أعلاه،،
باختصاااااار: فاتن حمامة هي سيدة ”النكد و الحزن العربي” بامتيااااااااااااااااااااااااز !!!!!! انا لو خيروني أختار لها اسم ثاني: حاسميها ”شيخ الغفـر الشاشة العربية ” ^__^ ..