طالب الفنان المصري أحمد حلمي منتخب بلاده -الذي يصفه كثيرون بـ”منتخب الساجدين”- بإحراز الفوز أمام منتخب غانا في نهائي كأس الأمم الإفريقية بأنجولا، في الوقت الذي نفى فيه وجود أي مشاكل لديه مع الرقابة بسبب فيلمه الجديد، نافيا أيضا مشاركته في بطولة مسلسل “الجماعة”، الذي يدور حول جماعة “الإخوان المسلمين”.
وقال حلمي “تملكتني سعادة غريبة ونشوة رائعة وأنا أشاهد مباراة كرة القدم بين فريقي الفراعنة والخضر، وقد أدهشت من المهارات العالية للاعبين المصريين، وسعدت بالأهداف الأربعة التي أحرزوها“.
وأضاف حلمي “وأكثر ما أعجبني في لاعبينا أنهم كانوا متألقين، وكانت لديهم الفرصة أن يحرزوا مزيدا من الأهداف في مرمى الفريق الجزائري ولكنهم فضلوا أن يبرزوا مهاراتهم داخل المستطيل الأخضر، في تمريرات جميلة ورائعة أدهشت العالم كله”.
وطالب حلمي لاعبي منتخب بلاده بإحراز نصر كبير على منتخب غانا في مباراة الليلة على غرار مباراة الجزائر، لإسعاد 80 مليون مشجع داخل مصر وأضعاف أضعافهم في الوطن العربي وأوروبا، الذين ينتظرون نجاح منتخب الساجدين وعودتهم بكأس إفريقيا.
ودعا حلمي العقلاء في مصر والجزائر إلى تجاوز الخلافات التي سببتها كرة القدم، طالبا من الجمهور المصري بمساندة الجزائر وتشجيعها في بطولة كأس العالم.
جواز سفر
ومن ناحية أخرى، نفى حلمي وجود أي مشكلات مع جهاز الرقابة على المصنفات الفنية بسبب رفضهم لاسم فيلمه الجديد “مصر هي اوضتي”، مؤكدا أنه يتبقى له عشرة أيام وينتهي من تصوير الفيلم ليبدأ مخرجه خالد مرعي في مونتاجه وتجهيزه للعرض.
وقال حلمي “فوجئت بالعديد من وسائل الإعلام يقولون إنني في مواجهات مع الرقابة بسبب اسم الفيلم، على الرغم من أننا منذ أن بدأنا تصوير الفيلم ونحن على الاسم الذي اختاره مؤلفه خالد دياب وهو “جواز سفر مصري”.
وأشار حلمي إلى أن التغيير الوحيد الذي ادخل على اسم الفيلم هو حذف كلمة “مصري”، ليكون اسم الفيلم من كلمتين فقط بدلا من ثلاث كلمات.
وأكد حلمي أنه اتفق مع منتج الفيلم أن يعرض الفيلم في نهاية شهر مايو/أيار المقبل، أو على الأكثر في الأسبوع الأول من شهر يونيو/حزيران حتى لا يصطدم بشهر رمضان الذي يحل في شهر أغسطس/آب.
وأشار حلمي إلى أن الفيلم الذي يضم أيمي سمير غانم وأحمد خليل وحمدي أحمد وإدوارد وأحمد راتب، تدور قصته حول شاب يعود من أمريكا إلى مصر بعد غياب استمر عشرين عاما، ليفاجأ باختلافات كبيرة بين المجتمعين مما ينتج عنه مواقف كوميدية.
وأكد حلمي أن الفيلم سيكون مختلفا تماما عن فيلمه السابق “1000 مبروك”؛ حيث سيكون الفيلم الجديد كوميديا خالصا، بعكس السابق الذي أراد من خلاله أن يوجه صدمة للجمهور لكي يفيقوا ويسألوا أنفسهم.
الجماعة والتلفزيون
ومن ناحية أخرى، أشار حلمي إلى أنه وجد فكرة ملائمة تصلح لتكون أول ظهور له على شاشة التلفزيون من خلال مسلسل مختلف ويبحث حاليا عمن يكتبها له، لتكون على خريطة أعماله خلال العام المقبل.
ونفى الفنان المصري أي علاقة له بمسلسل “الجماعة” الذي يدور حول جماعة الإخوان المسلمين وإمامها حسن البنا، وهي للكاتب وحيد حامد وإخراج محمد ياسين.
وقال حلمي “لا أعرف شيئا عن المسلسل ولم أقرأ السيناريو، وكل ما حدث أنني تلقيت اتصالا تليفونيا من الكاتب وحيد حامد يطلب مني المشاركة في مشهد واحد كضيف شرف في المسلسل، وأنا وافقت لمكانته عندي، ولكني حتى الآن لم يقل لي ما هو المشهد ولم يتصل بي ثانية”.
ضحايا السيول
من جهة أخرى، أكد حلمي أنه يحاول الاتفاق حاليا مع أحد رجال الأعمال للمشاركة في حملة جمع التبرعات لضحايا السيول في سيناء وأسوان، في الوقت الذي نفى فيه تكليف النقابة له بذلك.
وقال حلمي “ما حدث لضحايا السيول لا يحتاج لمن يقول عنه أو يكلفني به، فأنا كمصري رأيت وحزنت جدا لما أصابهم، وكفنان هذه مهمتي أن أخفف عنهم، ولذا كانت فكرتي أن نقوم بجمع تبرعات لهم من خلال رجال الأعمال والشركات”.
يا جماعة نتأسف الموضوع مافيه اشارة زرقاء تسمح بالدردشة ،، اخرجوا من الموضوع ،، عذراً من الادارة ..
دمك وتمثيلك عسل
لم يكف المصريون من إعلام، مسؤولين ومواطن بسيط منذ انطلاق الطبعة الـ27 لكأس إفريقا للأمم عن التفاخر بمنتخب “أم الدنيا” الذي قهر كل من وجده في طريقه على الأراضي الأنغولية، معزين ذلك إلى دهاء “الساحر الأبيض” وهو اللقب الجديد الذي وجدوه لمدربهم حسن شحاتة الذي كان منبوذا بعد موقعة أم درمان قبل أن يتحول إلى بطل بعد “إنجازات” فريقه الكبيرة بأنغولا.
ولكن الذي لا يعرفه الكثير أن سر “تألق” الفراعنة في كأس الأمم الإفريقية يجد مصدره في عوامل أخرى لا صلة بالتحضير العلمي والمنهجي الدقيق لمنافسة كبيرة من هذا الحجم، أو هذه هي الأطروحة التي بدأت تجد طريقا لها بين المراقبين، حيث تخيم الشكوك بخصوص “الوصفة” التي وجدها شحاتة لإعادة الروح إلى فريق منهار ظل يعيش على حلم التأهل إلى المونديال قبل أن يفيق ذات ليلة من 18 نوفمبر الماضي على حقيقة مرة بأم درمان، شرب الفراعنة علقمها من المدافع الجزائري عنتر يحيى.
وتقول الأطروحة الجديدة التي بدأت تتدعم بدراسات موضوعية أن لاعبي المنتخب المصري يشتبه في تناولهم المنشطات خلال الموعد القاري الذي أسدل عليه الستار أمس بأنغولا.
وكان موقع كاميروني قد أعد تقريرا ناريا في هذا الشأن بدأه بالتأكيد على أن الشائعات التي تم تناقلها عن المنتخب المصري اتضح الآن صحتها بعد أن كانت مثار جدل منذ عدة أعوام..
واستدل الموقع لتفجير قنبلته بدراسات كثيرة قامت بها مختلف الأطراف المختصة على خلفية أداء لاعبي المنتخب المصري في الدورات النهائية الإفريقية الأخيرة التي احتضنتها مصر، غانا وأخيرا أنغولا، وهي الدورات التي تحول فيها أشبال شحاتة إلى “وحوش” بشرية لا تتأثر بالعوامل الرياضية وغير الرياضية، على غرار المناخ الحار والرطب الذي وجد لاعبو منتخبات شمال إفريقيا الأخرى مثل الجزائر وتونس صعوبة كبيرة في التعامل معه.
وجاءت الدراسات التي أقيمت حول أداء لاعبي المنتخب المصري في بطولات إفريقيا لنكشف بأن هناك عدة أمور محيرة للغاية حيرت الباحثين أنفسهم ولكنهم وجدوا الإجابة.
فقد اكتشف الباحثون أن أداء المنتخب الوطني المصري يتفاوت ويختلف كثيرا في البطولات الإفريقية عنه في تصفيات كأس العالم، وفي ذلك مفارقة غريبة تدعو للكثير من الأسئلة.
وذهبت مختلف تلك الدراسات للتأكيد على أن السبب في ذلك يعود إلى تناول اللاعبين المصريين للمنشطات خلال المواعيد القارية، فيما لا يقدرون على فعل ذلك في التصفيات المؤهلة لكأس العالم وذلك لأن الاتحاد الدولي لديه معايير ونظم دقيقة للغاية للكشف عن المنشطات، الشيء الذي لا يتوفر لدى الاتحاد الإفريقي الذي يتواجد مقره في القاهرة وبالتالي يتم تسوية الأمور لصالح المصريين، وهو الشيء الذي لا يحدث مع الاتحاد الدولي الذي يوجد مقره في زيوريخ بسويسرا. وبالتالي، فإقبال المصريين على تناول المنشطات في تصفيات كأس العالم قد يؤدي إلى حرمان مصر من كأس العالم نهائيا.
وتساءل الموقع وأجاب في نفس الوقت: هل من المنطقي أن يلعب المنتخب المصري بهذه القوة من أول مباراة له في البطولة دون تدرج في المستوى وهو الذي عانى منذ أسابيع قليلة للصعود لكأس العالم وفشل في ذلك؟ بالطبع المنشطات توضح سبب عدم تدرج مستوى أداء المصريين في البطولة، حيث بدأوا البطولة بنفس المستوى دون تدرج طبيعي في الأداء من مباراة لأخرى مثل منتخب الكاميرون وبقية المنتخبات التي تأهلت إلى المونديال.
ولأن “الفراعنة” وجدوا ضالتهم في كأس الأمم الإفريقية، فإنهم يسعون منذ فترة لتغيير نظام التأهل إلى المونديال من خلال المطالبة باعتماد ترتيب النهائيات الإفريقية كمعيار لتحديد المنتخبات الخمسة المتأهلة إلى كأس العالم عن المنطقة الإفريقية، لأنهم ببساطة أصبحوا مقتنعين بأنهم لا يمكنهم مجاراة المنتخبات القوية الأخرى عندما يتعلق الأمر بالمرور عبر التصفيات التي لا يقوون فيها استخدام “وصفتهم” المفضلة للتألق ولو على حساب الروح الرياضية والمبادئ الأولمبية التي تحرم مثل هذا الفعل المشين، فالأحرى إذن على الإتحاد الإفريقي لكرة القدم أن يفتح تحقيقا في هذا الموضوع، ولو أننا لا نراهن على ذلك، لأن الجميع يعرف في أي فلك يسير هذا الاتحاد ورئيسه، لأن الكثير في هذه الهيئة تذوق “الملوخية المصرية”، ولا يريد أن يكون من أولئك الذين يأكلون الغلة ويسبون الملة.
aaaaaaaaaaaaaaaakhhhhhhhhh ma lakya ma ngoullllll fedehtouna ya mesryinnnnnnnnn ntouma w amro adiebbbbbbbbbb hada
fikoum kelam bezaf w inshalhe bla matfrhou bezaf w inchalah ihena jayin likoum f coupe d frique 2012 w elmghreb howa li ghyghdou a3ni b kalami maroccoor tunisia or algeria li anhoum 3anedi haja waheda w hena ghanshoufou
ههههههههههههههههههه
كل دة علشان غلبناكوا اربعة صفر
ههههههههههههه
طلعوا اشاعااااااااااااااااااااااات
كفاية بقى دة اية الحقد دة خلى عندكوا ثقافة الهزيمة
الحمد لله كل الصحف العالمية بتشيد بمنتخبناااااااااااااااا
لو كان فى منشطات كانت قالت لانها صحف حيادية
كل دة علشان غبناااااااااكواااااااااااااااااااا كل دة علشان تخفوا الحقيقة
ربنا يهديكواااااااااااااااااااااا
1234viva egypt
قالك غلبونا قالك غلبونا هههههههههههههههههههههههههههههههههه مش قادرة نضحك
Ma chère يا حنونتي يا عمري يا مها مش انتم اللي غلبتونا الحكم كودجيا هو اللي اهداكم الفوز و اهداه للزوجته و لو كنتم انتم اللي غلبتونا و الله الواحد الأحد كنت قلت لكم الف مبروك تستحقو الفوز لكن للأسف فوزكم مسروق لدى انتم لن تشعروا بنشوة النجاح