عادت الإعلامية الكويتية حليمة بولند لإثارة الجدل من جديد في مدينة أنطاليا التركية بعد أيام من ظهورها رفقة أطفال إسرائيليين وافتخارها بتصدر اسمها لصفحات الجرائد والمواقع الإخبارية الإسرائيلية.
ورغم الانتقادات العنيفة التي تعرضت لها حليمة والتأكيد على أنها لا تهتم إلا بالمال والشهرة على حساب أي شيء ونشرها للفيديو الذي جمعها بالأطفال الإسرائيليين عادت حليمة لتنشر فيديو جديد لها من أنطاليا نفسها خلال ترويجها لأحد الأماكن السياحية لتوجه رسالة ضمنية أنها لا تهتم لاعتبارها من دعاة التطبيع مع الكيان الصهيوني، وتواصل حياتها بشكل طبيعي.
العروبه والقوميه العربيه اصبحة موضه قديمه وتافـه
اُقسم بالله اليهود اشرف من العرب والمُسلمين