حمادة هلال يدعو لابنته بالشفاء بعد تعرضها لأزمة صحية… شاهدوا أول صورة تُنشر لها!

يشار أن حمادة هلال متزوج منذ عام 2009 من السيدة أسما سميح وهي فلسطينية الأصل، والتي صرّح يإحدى لقاءاته الإعلامية أنه أحبها منذ أن كان عمرها 13 عامًا ثم تقدم بعد ذلك لخطبتها لمدة جاوزت الـ 6 سنوات، ثم كللت تلك الخطبة بالزيجة واسفرت عن نجليهما: (إرما) و(يوسف)

“”””””””””””””””
ربنا سبحانه وتعالى يشفي البنت و ترجع لها صحتها و عافيتها و قوتها 🤲🏻
ويفرجها على أهلنا بغزّة و يرحم الشهداء و يسكنهم الفردوس الأعلى و يشفي الجرحى و يفرجها على الأسرى و التعويض من رب العالمين.
بعدما تخلى عنا كل العالم و لكن الله معنا و الدنيا تدور عليهم كلهم و ستأتي عليهم أيام أسود من ظلام الليل و سيجربون ان شاء الله كل شيء
و لكن هل يتخلى أهل فلسطين عنهم كما فعلوا هم معنا ؟ العلم عند الله وحده !
هم لا يدركون خطورة الخطط الصهيونية التوسعية
فليست فلسطين وحدها ،و سكوتهم و تخاذلهم و تآمرهم اليوم سينقلب عليهم غداً و ويلٌ لهم من الذي ينتظرهم و تذكروا كلامي هذا .
لقد توسع المخطط و انتم ترون حال الخونة بدويلات الخليج البعراني العبراني من استقبال
الصهاينة و معانقتهم و الرقص معهم و بناء اماكن العبادة لهم و انتظروا مدينة نيوم على أرض الحرمين و مفاجآت ما بعد نيوم !
وأما دويلات الدعـــارات و البحرين فعندهم صهاينة و حاخامات و اماكن عبادة لهم و هذه فقط البداية
و انتظروا ما سيحصل لهم .
دويلات البعران جبناء و لا يحتملون يوم واحد من الذي يحصل بفلسطين من ٧٥ عام و حتى أكثر
ولذلك احتلالهم سيكون سهل جداً بدون مقاومة
و قد بدأ بالفعل و هم لا يدركون .
انشغالهم ب المهرجانات و الحفلات و الهز و الرقص والفسق و الفجور لالهاء الشعب عن سياسة حكامهم القذرة ،و عندما يفيقون من سكرتهم سيكون قد فات الأوان .

ما لا يعرفه العرب عن الصهاينة أنهم لا يلتزمون
ب إتفاقيات ولا معاهدات و لتكن إتفاقية أوسلو
عبرة للجميع و تعلّموا من تجارب غيركم و الحقوا
أنفسكم قبل فوات الأوان وهذا إن إستطعتم !
يبدأ الصهيوني معكم بنعومة و أبتسامة صفراء
خبيثة يضحك عليكم و يوهمكم أنكم حلفاء
و ثم يُكشر عن أنيابه و يريكم حقيقته .
كنتم و لا زال الكثير منكم يتهم الفلسطيني أنه باع
أرضه للصهاينة و كله ضمن مخطط التشويه
و نشر الأكاذيب الصهيونية عنا من أجل تبرير
المجازر و الابادة التي تعرض لها أجدادنا منذ العام
1948 وحتى قبل ذلك و لكن كانت الابادة و التهجير
بالنكبة 1948 واليوم يريدون تكرار النكبة بغزّة ولكن
يخسون هم و الخونة العرب الذين يؤيدون ما يفعله الصهاينة بأهلنا حتى يتخلصوا من كل صوت حق من كل انسان شريف لانهم يعلمون ان كل انتصار تسجله المقاومة هو لعنه عليهم لانهم يخافون على أنفسهم و عروشهم عروش الشياطين
يخافون ان تستيقظ الشعوب عندهم و تخلعهم
و تطالب بالحرية و الكرامة بدل الذُل و الانبطاح و الخيانة .
اتهمتم الفلسطيني بالخيانه و بيع أرضه و هذا كله تبرير لخيانتكم و تطبيعكم مع الصهاينة وكانت الهجمات ولا زالت مكثفه علينا بمواقع التواصل و العالم الإفتراضي ومنها نورت واليوم أنتم بعتم شرفكم و ضمائركم و فقدتم كرامتكم و قريباً ستكون أراضيكم للصهاينة و قد بدأ هذا فعلياً لذلك اخرسوا و انشغلوا بفضائحكم و فجوركم و فسقكم و خيانتكم العلنية المفضوحة بكل وقاحة بعدما كانت من تحت الطاولة لعقود طويلة .