تواجه الممثلة المصرية حنان الترك أزمة عائلية مع إنتظارها لقرار قضائي خاص بقضية حضانتها لطفلها من زوجها السابق
حنان التي سبق وتزوّجت مرّتين وهي متزوّجة راهناً لثالث مرّة، تحتضن طفلها الصغير محمد من زوجها السابق وهو في عمر التسع سنوات، وبحسب القانون المصري يحق للوالد إسقاط حضانة الأم لطفلها في هذا السن في حال تزوّجت من أجنبي الجنسية، لذلك إتخذ زوجها السابق خطوة قانونية في هذا الأمر وطالب بالحضانة بعدما تزوّجت الترك من رجل يُقال أنّه خليجي يحمل الجنسية الأميركية
المصدر: aghaniaghani.com
القانون واضح وصريح في تلك النقطة.. ومن المؤكد أنها كانت تعلم بها عندما تزوجت.. أنتِ إخترتي الزواج وهذا حقك لا شك في هذا.. كما أن للأب أيضاً الحق في حضانة ابنه كما ينص القانون!!
أحياناً يكون من الصعب أن نستحوذ على كل شيء.. والدنيا كما تُعطي فإنها تأخذ!!!
كان لازم طليقها الاولانى اخد عليها إقرار بعدم الزواج من غيره .
كيف حالك أخى أنور؟ أتمنى أن تكون و العائلة بخير،،،
.
لماذا يا أخى؟ هذا ضد الشرع !
على حسب قانون الأسرة:
إذا تزوجت الأم المُطلقة من زوج أخر وهى حاضن، يحق لطليقها (والد الأبناء) أن يرفع دعوى إسقاط / ضم حضانة، وتدرج الحضانة على حسب القانون كالتالى: أم الأم ثم أخت الأم ثم أم الأب ثم الأب.
يعنى لو والدة حنان تُرك على قيد الحياة و فى حالة صحية معقولة ستذهب الحضانة لها ولم تذهب للأب، ولو متوفية ستذهب لأخت الأم ولم تذهب للأب و هكذا على حسب الترتيب.
ما تفضلت به أستاذ VIP هو فعلاً ما ينص عليه قانون الأسرة.. وقد أخطأت عندما ذكرت أن للأب الحق في الحضانة!! نعم له الحق ولكن بعد ما تفضلت حضرتك وذكرته.. فلك الشكر على التصحيح..
أخى الكريم أ/ حُسام،
ربنا يصلح أحوال كل العائلات التى توجد بينهم خلافات عائلية و تحياتى لحضرتك.
بالنسبة للخلافات إللى زى كده أنا شايف إن المفروض الأمور تمشى بشكل طبيعى بعيداً عن المحاكم!
لا آرى أن داعى لتعنت الطرفين و الإستمرار فى العناد رغبةً فى الإنتقام! لأن إللى بيدفع الثمن هم الأطفال !
بطريقة ودية و بمُنتهى الشياكة ينفصل الزوجين و هى تاخد حقوقها و هو يشوف أبنائه و يستضيفهم أسبوعياً فى محل سكنة و يتعهد بالإلتزام الكامل لكافة إحتياجاتهم من الأموال!
هو ده الوضع الطبيعى إللى أنا شايفه المفروض يحصل، إنما إللى بيحصل عكس ذلك تماماً! كل طرف بيبقى شايف نفسه على حق و تدخلات الأطراف الأخرى كالعائلات بتزيد من الإحتقان و بتزوّد العناد عند كلا الطرفين.
هو: طب مش هصرف على الأولاد وورينى هتسدى على مصاريفهم منين، إبقى خلّى أبوكى يصرف عليكى و عليهم!
هى: طب إبقى قابلنى لو عرفت تشوف عيالك !
هو: يروح يرفع قضية رؤية!
هى: تروح ترفع قضية نفقة!
.
و الأطفال إللى بتدفع الثمن!!
اللهم أمين..
على حسب ما فهمت فإن هناك قانوناً جديداً سيصدر بخصوص حق الرؤية والإستضافة.. وهو من وجهة نظري هام للغاية.. القانون الجديد يمنح طالب الرؤية والإستضافة (أب أو أم) الحق في إستضافة الطفل يومين في الأسبوع وأسبوع في الشهر وشهر في العام على أن تكون الإستضافة داخل منزل (الأب أو الأم) وهذا حفاظاً على الطفل نفسه!! ناهيك عن البهدلة واللاأدمية التي يتعرض لها كافة الأطراف والتي نعلمها جميعاً!!!!
أنا مع إلغاء الرؤية و تفعيل الإستضافة، بشرط !!!
تعديل إجراءات قضايا النفقة و العمل على تسريعها !
المحكمة بتطلب من الزوجة إثبات دخل طليقها و بترمى العاتق كله على الطليقة و خصوصاً لو الطليق شغال فى قطاع خاص فبيصعب إثبات دخله حتى لو كان رئيس مجلس إدارة، الأزواج بتلعب على كده لأن الطليقة مش بتعرف تثبت دخل طليقها فالمحكمة بتحكم بمبالغ زهيدة جداً ! يعنى مُمكن تحكم بـ 300ج فى الشهر لطفل كـ نفقة بأنواعها الثلاثة مأكل و مشرب و ملبس! و بعد ذلك يمتنع الأب عن سداد النفقة ليعجّز طليقته و يتمادى فى إستنزافها مادياً على القضايا و على مصاريف الأولاد! فبتضطر الأم تروح ترفع دعوى مُتجمد نفقة عن الفترة إللى هو إمتنع فيها عن السداد، يقوم الأب مقدم مستندات للمحكمة تفيد أن إمكانياته لا تسمح بسداد المبلغ دفعة واحدة (أنا غلبان أنا فقير) فالمحكمة تطلب من الأم تحريات لإثبات دخل طليقها للفصل فى إذا كان يستطيع السداد دفعة واحدة أم لا! و تعيد نفس المشكلة تانى و فى الأخر المبلغ بيتقسط!!!
فلو الدولة مكنت الأب من إستضافة أولاده مرتين إسبوعياً و أسبوع شهرياً و شهر سنوياً و مازالت الأم بتحارب علشان تجيب نفقة أطفالها من أبوهم يبقى ده الظلم بعينه!
لازم يعدلوا إجراءات و طرق تحديد نفقة الصغار لأن الأزواج بتلعب على الحتة دى أوى!
أعرف حالات كتيرة إكمن لى أصدقاء محاميين فبيحكولى!