قالت الفنانة الشابة حنان ترك: “إنها تحلم أن يتولى مقاليد الحكم في مصر رجل لديه أخلاق وصفات الصحابي الجليل والخليفة الثاني عمر بن الخطاب، الذي عُرف عنه الزهد والعدل”.
في الوقت نفسه أكدت أن ارتداءها للحجاب لا يعني تأييدها لجماعة الإخوان المسلمين أو التيار السلفي لحكم مصر، لكنها تنحاز لكل من يستطيع خدمة مصر وانتشالها من أزماتها.
وقالت حنان بشأن المرشح الأكثر قربًا بالفوز بمنصب رئيس الجمهورية في مصر: “أقربهم هو أفضلهم وأكثرهم وعيًا بمصر وأبنائها ومشاكلها وسياستها.. وأنا لا أستطيع تحديد أي منهم”.
وأضافت في حوار مع صحيفة “المصري اليوم” الأحد 5 يونيو/حزيران 2011م “لكن حلمي في رئيس مصر أن يكون قريبًا من أخلاق سيدنا عمر بن الخطاب.. الذي كان ينام في الطرقات؛ لأنه حكم فعدل فنام آمنا.. ليتنا نجد من يحكمنا فيعدل فنأمن له ويأمن لنا”.
وحول اعتقاد بعض الأشخاص كونها فنانة محجبة أنها ستنحاز للسلفيين والإخوان، قالت حنان: “إنها ترفض أي استنتاجات افتراضية يتخيلها بعض الأشخاص بسبب حجابها”.
وأكدت أنها لا تنحاز لأي اتجاه، سواء أكان دينيًا أم سياسيًا، لكنها تنحاز لمن يفهم في لعبة السياسة ويجيدها، ويستطيع السيطرة على الأمور وخدمة مصر والخروج بها من الأزمات.
من جانب آخر، نفت الفنانة الشابة ما تردد من مهاجمتها للداعية الإسلامي عمرو خالد، وأنها وصفت صوته بالمزعج، وقالت: “لا أحب الرد على تلك الأشياء التي لا صحة لها، ولم يحدث على الإطلاق أني تحدثت عن عمرو خالد أو هاجمته أو تطاولت عليه”.
وأضافت “هذه ليست أخلاقي ولا أعرف هدف من يروج لتلك الأشياء السخيفة الكاذبة”.
وفيما يتعلق بالفن، تطرقت حنان إلى مسلسلها الجديد “نونة المأذونة” واعتبرته مغامرة كبيرة؛ حيث تتطرق لقضايا اجتماعية شديدة العمق في المجتمع.
وبشأن امتناع عدد من النجوم والفنانين عن تقديم أعمال بسبب الأزمة في مصر، أكدت حنان أنها ضد المقاطعة والجلوس بالبيت؛ لأن هناك 2 مليون عامل يعيشون من وراء السينما والدراما.
وأوضحت أنها احترمت جدًا كل المنتجين الذين أصروا على الإنتاج، على الرغم من كل الظروف حتى لا ندمر صناعتنا وريادتنا بأيدينا.
وعن سر اعتذارها المتكرر لتقديم أعمال دينية، بررت حنان ذلك بعد إتقانها الجيد للغة العربية.
وقالت: “أنا لا أجيدها على الإطلاق ولا أستطيع نطقها بشكل سليم مهما حاولت التدريب عليها.. وهذا من سوء حظي.. وفي مرات حاولت الضغط على نفسي، وحفظت بعض الجمل وقرأتها باللغة الفصحى، فوجدت نفسي أقرب إلى “الكوميديا”؛ لهذا أعتذر أولا بأول عن المسلسلات الدينية”.
انشاء الله والله يستر عرضك
هيهلت ..
اسف كان قصدي ..
هيهات فزمانهم الجميل ولى ..
الله يسمع منك يارب_الله يحمي وينصر مصر والعرب ويوحدهم تحب قائد عظيم مثل سيدنا عمر بن الخطاب
الى حنان:وعيزنا نرجع زي زمان قل للزمان ارجع يا زمان
اللهم انصر الاسلام والمسلمين يارب العالمين
ان وصل التيار السلفي للحكم, قد يكون ذلك
ولكن كيف وانتم تحاربونهم بكل الوسائل
حلم العصافير
ياليت ليت يتحقق ما تتمنين لكن في هذا العصر لا اعتقد انه يوجد واحد مثل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
yakoul 3omar ben al5atab : lawla 3ali lahalaka 3omar kif btetmani ye7kon sha5s kl ma bado b7el mas2ali yeb3at wara l imam 3ali lay7ela
وها تحلمين لرجوع الزمن الماضي؟؟ وانتوا بالحاظر والمودرن ما قادرين تتعايشو.. ولا يالله هوا كل واحد يحب يرجع الاصلة
اصل البدوو ***
لو كان في زمننا هذا رجل كالفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه لصلح حال الأمة كلها وليس مصر فقط .
خلاص احلمي احلمي لأنك لن تجدي أبدا مثل أمير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه. لأن الفرق بينه و بين رؤساء هذا الزمان هو أن الرؤساء العرب بيخافوا أمريكا و سيدنا عمر بيخاف ربنا.
rouhi tkawdi une catin putain ki se prend pour une sainte
7akem yanam fee alshar3 wala a7ad y3malh she 🙂 mo m3qool