كشفت الفنانة روجينا عبر خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابها الخاص في “إنستجرام” عن تعرضها لحادث سير، من دون أن تكشف تفاصيل الحادث وما إذا كانت قد أُُصيبت خلاله أم لا.
روجينا تتعرض لحادث سير مروّع
واكتفت روجينا بنشر صورة لباب السيارة وقد كُسر في زجاج الشباك، وعلّقت عليها قائلةً: “الحمد والشكر لله”.
ولم تردّ الفنانة روجينا على استفسارات جمهورها حول ما إذا كانت قد تعرّضت لإصابات في جسدها أم لا.
روجينا في موسم رمضان 2024
من ناحية أخرى، كانت روجينا قد أعلنت عن مشاركتها في الماراثون الرمضاني لعام 2024، مؤكدةً أنها ستخوض الدراما الرمضانية من خلال عمل يناقش قضية مهمة.
ولم تكشف روجينا عن تفاصيل المسلسل ولا حتى عن عنوانه، قائلةً في تصريحات إعلامية: “إن شاء الله بحضّر لحاجة مهمة في رمضان 2024، وهو دور صعب زي “مسلسل ستهم“، وموضوع شيق جداً”.
وردّت روجينا على اتهام البعض لها بمشاركتها في أعمال فنية بسبب زوجها الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، بالقول: “الناس يقولوا اللي يقولوه أنا فنانة موهوبة، وخرّيجة معهد فنون مسرحية، ومن الممثلات اللي اشتغلت مسلسلات مهمة بالنسبة للدراما المصرية، وجمهوري بيحبني”.
آخر أعمال روجينا
يُذكر أن روجينا شاركت في الماراثون الرمضاني لعام 2023 بمسلسل “ستهم”، وحققت من خلاله نجاحاً كبيراً، وتدور أحداثه حول “ستهم”، التي تدخل في صراع مع أسرتها بعد قتل زوجها، وتحاول تربية أبنائها بعيداً من المشاكل، ثم تضطر للتنكر في هيئة رجل حتى تواجه صعوبات الحياة.
وشارك في المسلسل عدد من الفنانين، أبرزهم: محمد عبد الحافظ، نانسي صلاح، أمير صلاح، ياسين التهامي، إبراهيم السمان، وهو من تأليف ناصر عبد الرحمن، وإخراج رؤوف عبد العزيز.
فن صناعة الخبر … ليحوز الأهتمام من القراء
ممكن يؤدي الى فتور وعدم متابعه ومصدقيه ..عندما يساء تقدميه بعنوان مبالغ فيه . حتى يضمن الناشر كثرة المتابعه
.
ولا أعلم هل هؤلاء الفنانات يقدمن دعم لهذه المجلات والجرائد في مواقع التواصل
حتى يضمن ظهور اسماءهن وأخبارهن لضمان التواجد والشهرة لدي الجماهير كرصيد للفنان أو الفنانات
.
ونعود للخبر المروع
مجرد زجاج السيارة للباب أصابه سرطان الزجاج لأي سبب تافه
وليس لحادث لإن الباب والسياره سليمه
ربما شدة الحرارة مع التعرض لبروده مفاجئه أو حجر صغير اصاب الزجاج
.
فأين هو الخبر المرعب للفنانه .
هل تستخفون بعقولنا .. ام تسخروا منا
.
أين المصدقيه في عنوان الخبر
هذا نوع من الفشل ..في أجتذاب المشاهد والقارىء
.
مثل خبر مايوه نانسي عقرب … ( هو نوع رخيص من الترويج لها ) ..ولم أدخل الموضوع …حتى لا أتحمل وأحملكم ذنب
فن صناعة الخبر ..لها دراسه … حتى ولو كان الخبر تافه
ولكن هناك شريحه من الجماهير تتابع هذه التفاهات
.
مثل ( السرطان وروجينا __ والفنانة تحمد الله )
وهنا سوف يذداد عدد المتابعين للإطمئنان على فنانتهم والأعجاب بقوة إيمانها في أن تحمد الله في خبر الأصابة بالسرطان ….
ولعلها تكون رساله من الله لها ..لتبتعد عن الفن وذنوبه
,
وعندما يدخل القارىء أو القارئه المحبه للفنانه
وتكتشف أن السرطان أصاب زجاج سيارتها وليس هي
فيطمئن القارىء ….ويحمد الله أيضا
.
أخيرا
اتذكر مرة أثناء انتشار الجرائد والصحف والمجالات
شاهدت عنوان مكتوب على أحد المجلات المشهورة في الصفحة الأولى بجوار كشك لبيع الصحف والمجلات
والمجلة مغلفه بالسلوفان ..
عنوان الخبر ( سرقة جميع محتويات شقة أحمد عبد العزيز )
ولإنني كنت سابقاً ممن يتابع الفنان احمد عبد العزيز
.
قمت بسرعه وأشتريت المجلة .
وبدافع الفضول …أثناء سيري مزقت السلوفان الحامي للمجلة
وفتحت المجلة …ابحث بين صفاحتها عن معرفة الخبر كاملاً
.
وفي أخر الصفحات ( صفحة مخصوصه للحوادث )
كان الخبر في أحد الأعمدة ..مجرد 7 سطور
يقول الخبر … ( عند عودته للبيت ..اكتشف المواطن أحمد عبد العزيز الذي يعمل محاسب في شركة الأتصالات … أن محتويات شقته الكائنة بشارع عرابي بالمهندسين ..وذهب الى قسم الشرطة التابعه له ..لعمل محضر ومعاينة الشقة .
وجاري التحريات للكشف عن اللصوص .
.
طبعا
أنا اتغاظت ( لإن المجلة ثمنها مرتفع جدا )
… وقلت أنا أستاهل .
وضحكت على طريقة النصب الراقيه في اكتساب المال تدفعه دون غصب لهولاء المحتالين
.
وتناقشت مع أحد المثقفين على ما حدث وهذا الاسلوب الرخيص في الربح
كان رده مقنع ….قال لي
يكفي أن تسير أو تجلس في أي مكان ..وانت تحمل هذه المجلة المشهورة في يدك
فسوف ينظر لك الناس بأحترام على أنك رجل غني ومثقف
ومن اصحاب الطبقات المرفهه الهاي
.
فضحكت أكثر ….وقلت ما أغبى وأتفه عقول البشر
ممكن فعلاً أن تجد اختلاف النظرة لك والمعاملة بأحترام لإنك غني ومرفه … ولا قيمة للمال عندك أن تشتري هذه المجلة المشهورة غالية الثمن .
.
هكذا يا أخواني
كثير ما نقع تحت تأثير الماركات المشهورة للملابس أو الأحذية
المرتفعة الثمن بشكل مبالغ فيه ( ولايستحق )
من أجل أسماء ماركات مشهورة
أي أنت تدفع ثمن الشهرة …وليس الجودة