شن الإعلامي المصري محمد الباز، هجوما عنيفا ومفاجئا على مواطنه عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية على قناة “mbc مصر”، متهما إياه بـ”العمالة” لصالح الحكومة السعودية.
الباز الذي يترأس مجلس إدارة صحيفة “الدستور”، قال في فيديو نشره في صفحته الشخصية عبر “فيسبوك”، إن عمرو أديب يبث الرعب والذعر في نفوس المصريين، بسبب تدهور الوضع الاقتصادي.
وقال إن أديب “مذيع في قناة غير مصرية، يخرج بتنطع شديد يقول إنه خائف على نفسه وأولاده، بكلام كله هزل”.
وتابع: “لو في مشكلة ضخمة فعمرو أديب لن يتأثر لا هو ولا عائلته، آخرها يأخذ نفسه إلى السعودية كونه عنده كفيل سعودي”.
وأضاف: “لا عايش عيشة الناس في مصر، وعندك أجندة سعودية، السعودية دولة من حقها تبني نفسها وتتقدم، وخلال عملها هذا عليها تجنيد أشخاص في السياسة، والإعلام، والأدب، والفن، فببساطة عمرو أديب عميل سعودي”.
واتهم الباز، عمرو أديب بأنه يروج للمشروع السعودي سواء كان “حلو أو وحش”، بحسب قوله.
وأضاف: “عندك فلوس لو قعدت تصرف فيها لبعد يوم القيامة بسنتين مش هتخلص”.
??????????????
وأخيراً انفضح أبو صلعه ههههههه
من زماااااان و انا أعلق عليه ?
هذا خادم عند شوال الرُز تركي آل ——هههههه
أشطر مطبلاتي في مصر ههههه منافق
مع أن هذا الباز ما بعرف شو وضعه !؟
لكن كلامه صحيح
كل شخص يطبل لبلد معين وينافق و يتملق
ويتستر عليهم و على سياستهم وإجرامهم
وهو يعلم ان البلد هذا نواياه و افعاله فيها
اساءة لبلده فهو لا ينتمي لبلده التي يحمل
جنسيتها ! هو ب الحقيقة ينتمي لمن شغّلوه
مطبلاتي لهم أو جعلوه من مرتزقتهم ههههه
وما أكثرهم خاصة بالعالم الافتراضي ?
من يدّعون انهم من جنسية معينة و لكنهم ب الحقيقة لا ينتمون لها و انما الانتماء عندهم
لغير جنسية ? أرزاق و ريالات هههههه
???
…
اذا كان عمرو اديب عم يحكي والناس (الشعب عم يخاف )معليش معليش
نحن بقوا لاخر ليلة قبل انهيار العملة للحضيض (عملاء المصارف والحكومة والاحزاب من الاعلاميين )يقولوا للناس العملة بخير ،ولبنان بخير وجاييه مساعدات(شحادة) ومشاريع خارجية توقفه على رجليه من جديد).
فهذا عمرو اديب (يحكي خلي الناس تعرف الوضع رايح على تدهور شبه تام )خلوا الناس تعرف وتستعد للأسوأ
مين ما حكي كلام خارج القطيع يتهموه بالعمالة لطرف اخر .(هذه اجهز تهمة )
وكمان الدول الاخرى مالها حجة علينا (الدود من وفيه )اذا الدول قالت لا مجال لمساعدتكم مستقبلا فخرجنا (ساعدونا كتير وسرقنا ونهبنا المساعدات )ونهين وناخذ قرارات معادية للدولة المساعدة هذا التصرف مرفوض في العلاقات الدولية .
مثلا استراليا حالياً عم ترجع تقوي علاقاتها مع حكومات الجزر المحيطة بنا وتزيد من المساعدات الانسانية والمالية والمشاريع المستقبلية )لان الصين دخلت عالساحة (وصار بدها كمان تساعد وتبني علاقات امنية واستراتجية مع هذه الجزر).ونعرف بان علاقات الصين واستراليا (متل علاقة الاخوة غير الاشقاء)
يعني الفكرة (مافينا نقول ليش هذه الدول وقفت المساعدات عننا (ونحن بطريقة ما مضر امنها ومصالحها ووو)..