أكدت الإعلامية الفلسطينية لينا القيشاوي، خطيبة الفنان محمد عساف السابقة على استعدادها الكامل للدخول في مجال التمثيل، موضحة أنها شاركت في عدة أعمال فنية منذ الصغر ولكنها توقفت بسبب انشغالها بدراستها.
وأوضحت في تصريحات صحفية أنها: “خضت التجربة وأنا صغيرة، فقد قمت بتمثيل فيلم وعدد من المسرحيات، كما أنني قدمت بعض الأغاني سابقًا”.
وأضافت: “التمثيل سيكون بمثابة خطوة مختلفة، وبعيدة عن الإعلام، ولكنني لا أمانع إن كان شيء هادف، فأنا أحب التجربة والتجديد دائما”.
“إن عشقتِ فلسطينياً فلا ترتدي له الأحمر أبداً، يريد أن ينسى شكل الدم، ولا الأسود، فقد فاض بهِ السواد، ولا الأبيض، فأكفان الشهداء كريمة، كوني زرقاء، خضراء، صفراء، بنفسجية، كحلية أو بلون نفسه، رمادية جداً” ……… يامن نوباني
صباح الخير
قراة العبارة السابقه واعجبتني لكن اعتقد انه لم يكن موفقا في تعدد الالوان الاخرى ولو اختار لونا مفرحا ليعكس الحالة الاخرى لكان افضل
تحياتي لك
ت
مساء الخير أحمد …….. أتفق معك أنه لم يَكُن مُوفقاً في تعداد الألوان الأُخرى و لكن أختلف معك في إقتراح وضع لون مُفرح أعتقد أنه كان يجب أن يكتفي باللون الرمادي كلون نفسه لأن لا لون سيُغيّر من نفسية من لا حاضر و لا مُستقبل له ، من ترك الأسر جرحاً في نفسه ، من أثخنت روحهُ و جسدهُ الجراح ، من تبدأ حكاياتُهُ و تنتهي باللاشيء ، من كُتِبَ عليه الفقد عند أول كُل طريق ، هؤلاء يا أحمد لا يعرفون سوى اللون الرمادي و لم تَعُد ذاكرتهُم تحمِلُ غيره و كأن تلك الذاكرة إختصرت الألوان جميعها في ذلك اللون . سأعطيك مثال بسيط بعيد عن السياسة ، هل تذكُر بلال الذي قال يامن أنه لم يُنهي سنة دراستُه الجامعية الأولى بسبب وفاة والده و قيامُه برعاية أُمَّه و أخواته ؟؟ هل تذكُر أين رآهُ يامن ؟؟ رآهُ يبيع في سوق الخُضار ( الحسبة ) ، بلال بُتر حلمُه من البداية ، هل تعرف كم بلال في بلدي ؟!؟! هل هُناك من لون سيفرح هؤلاء ؟! حين ترى أحلامك و آمالك تتكسر على صخرة الواقع عندها لن تعود الدنيا ملونة بل ستصبح رمادية كسماء فبراير . تحياتي لك …..
==============
على فكرة أحمد ، إنتهيت من قراءة الكتاب و حين تتقاطع طُرُقُنا مرة أُخرى أُعطيكَ رأيي به …..
ومين هالشخصية ( لينا القيشاوي ) حتى تحطولنا اخبارها
ومشان يعرفونا فيها خطيبة محمد عساف السابقة يعني من العنوان هي ليست معروفة…
قرأت