كشفت صحيفة “صن” البريطانية في تقرير نشرته على موقعها مؤخراً، أن سبب انفصال الأميرة الراحلة ديانا والأمير تشارلز ليس العلاقة بين الأخير وكاميلا باركر بولز كما أشيع لسنوات طويلة.
وأشار التقرير إلى أن الطلاق حدث بسبب رغبة الأمير تشارلز في أن يرزق بفتاة. وذكر أنهما كانا مقربين جداً أحدهما من الآخر في المراحل الأخيرة من حملها بالأمير هاري.
ولفت إلى أن الأميرة قالت في مقابلة أجريت معها في عام 1991 إن تلك العلاقة تدهورت بسرعة بعد ولادة الأمير هاري.
ونقلت الصحيفة عن مدوّن السيرة الذاتية للأميرة، أندرو مورتن، إن أول ما قاله تشارلز في اللحظة التي تلت ولادة هاري: “يا إلهي، إنه صبي!”.
وأفاد بأن الأميرة الراحلة عرفت جنس المولود في وقت سابق، إلا أنها أبقت الأمر سراً لأن زوجها لطالما أراد أن يرزق بفتاة، ولأن ولادة صبي ستزعجه.
وجاء في التقرير أيضاً أن الأمير أعرب على مسمع من والدة زوجته فرانسيس شاند كيد، أثناء الاحتفال بولادة هاري، عن شعوره بالإحباط، وتمنى لو كان الأمير فتاة.
وكان تقرير آخر لموقع “دايلي ميل” ذكر أن الأمير تشارلز تمنى في العام 2014 أن يكون طفل وليام الثاني فتاة.
كلام فاضي . يعني كاميلا مثلا تزوجها بسبب رغبته في انجاب بنت ؟؟ و كاميلا أصلا تكبر تشارلز في السن ! لا السبب هو خيانته و انكشاف امر علاقته بسيدة متزوجه و هو أيضا متزوج فقرر ان يهدم المعبد على من فيه أي قرر هدم حياته الزوجيه كليا بالطلاق
احنا عندنا العــكس اذا الزوجه جابت بنت الزوج يلعنـها ويلـعن ابوها وممكن يتزوج عليها واذا كان من اصحاب النصف عقل يتهمها ويحملها المسؤوليه , وحدثة كثيراً