قال زوج الفنانة السعودية داليا مبارك الأميركي ألهيم ستاركس في أول ظهور إعلامي له مع زوجته المغنية عبر برنامج “ذا إنسداير بالعربي”:” إن التعارف بينهما حصل في المطار في مصر، وقال عندما إقتربت منها سألتها هل أنت أميركية، فقالت نعم ولكن بلكنة غريبة فعرفت أنها ليست أميركية”، موضحا أن ابتسامتها كانت رائعة.
السفرة كانت تعيسة وكنت منزعجة جداً
ومن جانبها، علقت داليا مبارك:” تلك السفرة كانت تعيسة، وكنت منزعجة جداً، ثم اقترب مني شخص وسألني هل أنت أميركية. فنظرت إليه وشعرت أنه فتى أحلامي وأغرمنا ببعضنا من النظرة الأولى”.
لم أعرف أنها فنانة
ومن جانبه، أوضح زوج داليا:”هي إنسانة ظريفة وبسيطة، ولم أعرف أنها فنانة، وفي اللقاء الثاني عرفت أنها مغنية، وفي اللقاء الثالث عرفت أن لديها ألبوماً فقلت لها تمهلي”.
عرض علي الزواج وأنا فرحت
ولفتت داليا: “خلال الساعات القليلة التي التقيت به قلت له أنا أغني، ومن ثم اكتشف الحقيقة”، مشيرة:”كنا على العشاء، وقال لي نحن مع بعض منذ نحو عام، وعرض علي الزواج وأنا فرحت”.
والدتها مريضة وكانت تتلقى العلاج الكيميائي
وتابعت داليا أنه يوجد بينها وبين زوجها الكثير من الصفات المشتركة، مؤكدة أنه مسلم، كما كشف زوج داليا عن سبب الاحتفال بزواجهما في تركيا:” والدتها مريضة وهي كانت تتلقى العلاج الكيميائي وهي أرادت أن نحتفل بزونا هناك وهذا ما حصل”.
لا أعرف كيف لإمرأة شرقية أن تتزوج بِرَجُل غير شرقي ، صحيح أن الرجُل الشرقي يجب عليه التخلُّص من الكثير من المفاهيم الجوفاء التي تحتل جُزءٌ كبير من كيانه فيما يتعلق بحواء و لكن يبقى هو الوحيد القادر على فهمها و التربُع على عرش قلبها ….
!!
واضح أن داليا عندها تمرد لأشياء كثيرة.. ولكني أتفق تماماً مع ما تفضلت به الأستاذة اخر العنقود سواء كان لإمرأة أو لرجل!!
عواقب التمرُّد طفل ضائع الهوية ……
بالنسبة للرجُل الأمر مقبول في أَعْيُن المُجتمع لأن الجميع يفترض أن الكلمة الفصل في التربية هي للأب و لكني أراها مُشاركة فالأم الواعية لها دور كبير في تشكيل شخصية طفلها ….
!!
بل أن الأم هى التي تشكل شخصية طفلها ووجدانه وخصوصاً في الست سنوات الأولى من عمره.. لأن الأم هى التي تقضي معظم الوقت مع هذا الطفل وغالباً ما يكون دور الأب محدوداً نظراً لتواجده معظم الوقت خارج البيت بحكم العمل!! ولهذا وكما ذكرتي فالأم الواعية الذكية هى من تستطيع في تلك المرحلة أن تربي وتنشأ طفلها النشأة السليمة!!
الكلام صحيح و لكن بعد ذلك الولد بحاجة لحزم الأب و وعي الأُم …. بالنسبة للمثال أعلاه أعتقد أن عدم ثقتها بنفسها بالإضافة لفشل الرجُل العربي في الوصول لقلبها ( مع أني لو كُنتُ رجُلاً ما نظرت إليها ، كلامها تافه جداً و شخصيتها ضحلة ) في حين نرى الرجُل الغربي أسرها بتعبيره عن إعجابه بها مُباشرة …
!!
ولماذا من المفترض أن يأتي الحزم من الأب وحده؟!! من الممكن أن تكون الأم حازمة أيضاً في الأمور والمواقف التي تحتاج لحزم..
أوتعلمين أستاذة.. أظن أن معظم الأباء في مرحلة تربية الطفل الأولى يكونون أكثر حناناً وطيبة من الأمهات واللاتي يكن أكثر حزماً وسيطرة.. فالأب يحاول أن يعوض غيابه عن البيت (بشوية دلع) وأحياناً كثير من الدلع.. فيفسد ما تبنيه الأم طيلة اليوم..
أما عن الموضوع.. ربما هى لم تعطي الفرصة لرجل عربي من الإقتراب من هذا القلب وربما كانت محددة أهدافها من قبل!! ونعم الرجل الشرقي ليست عنده الشجاعة الكافية للتعبير عن حبه بشكل سريع فهو يأخذ الكثير من الوقت.. ربما كان السبب هو الخجل وربما كان ما تربينا عليه!!أما عن كلامها التافه وشخصيتها الضحلة.. فلغة القلوب لها معاييرها!!
بنظري الشخصية و الثقافة و الذكاء و جميل المنطق أشياء تلفت النظر للأُنثى و الذكر بشكل عام …. و لكن لكِلٍ رأيُه !
الرجُل العربي خساراته أكبر من مكاسبه مع حواء بشكل عام …..
في مرة علقت على أحد تعليقاتك بقصة عن الوعل و قرونه ، يحدُث أحياناً أن يُعجبنا في أنفُسنا ما لا ينفع و كذلك في الآخرين !
!!
وكرجل عربي شرقي أقول لك بأن وجودك بيننا لهو مكسب كبير…
شكراً أستاذة.. وأستأذنك مضطر للخروج..
في أمان الله.. ودعواتك
شُكراً أُستاذ حُسام …
نهارَكْ سعيد …..
أراكُم لاحقاً …
!!
يا عا ه رة يا عانس بطلي بقا تغزل فالرجال قال الرجل العربي مكسب هههههههعههه
hati al falastinia motazawija
وقال لي نحن مع بعض منذ نحو عام، وعرض علي الزواج
copie
tfooooo
Bashe3a
سنفورة مساء الخير صديقتي كيف حالك؟ ضحكتني يا سنفورة عبارتك : “الرجل الشرقي هو الوحيد القادر على فهم المرأة و التربُع على عرش قلبها ” هههه يا سنفورة أنت على نياتك آآآوي… المنيل الشرقي بالكاد يتربع على الكنبة و يطفح صينية ملوخية بالأنارب ((الأنارب على قولة صديقتي بنت لندن الله يذكرها بالخير))..
صديقتي سنفورة كيف حالك؟ و حال أهلك؟ أما أنا فغيابي هذه الأيام كان بسبب السفر للتمتع بعطلة الربيع بالمغرب، صرت ابن بطوطة زماني كل شهر و الثاني أحزم حقائبي للسفر…أزور الجبل و الثلج و الشلال و النهر و البحر…للسفر سبع فوائد و أضيف ثمانية …الفايدة الثامنة نبعد شوية عن خزعبلات نورت الي تشبه حكاوي جدتي ههههههه
اكثر رجال العرب كسولين تنابل عنده كبرة وتجبر على مرته فيهم قساوة وهمهم مثنى وثلاث