قال الفنّان السوري دريد لحام “كلّنا أخطأنا بحق بلدنا، معارضةً، وموالاة، وأتمنى أن تسامحنا سورية، ونتمسك بسوريتنا أكثر وأكثر، بعيداً عن الشعارات الفارغة التي نسير وراءها مسلوبي العقل، أنا مع الحرّية، والديمقراطيّة، والعدالة الاجتماعية بالتأكيد، وكل أعمالي السابقة كانت تطالب بذلك، ولكن ينبغي ألا نتخذ من هذه الشعارات مجرّد يافطة لتدمير سوريا.”
واضاف لحام بحسب موقع “سي إن إن”: “عندي أمل بانتهاء الازمة في سورية، فبدون شك كل شيء له نهاية، ولابدّ أن نصل إليها، لكن ما يقلقني كيف ستكون ملامح الجيل السوري القادم الذي تعوّد على القتل، وقلّة المدارس، ويعيش في الخيام؟.. بالتأكيد سيكون جيلاً صعباً جداً، خاصّةً أنه بات يخزّن مبادئ سيئة جداً، وأبشعها استسهال القتل، وبناء الإنسان يتطلب وقتاً طويلاً.”
الله لايسامحك يا منافق أنت وكل واحد متلك من فنانيين الضلال اللي صفقوا للقاتل بشار …ولا تحلم بعد رحيله انت ولا هم انه الناس تسامحكم وتنسى حقارتكم وخذلانكم للشعب السوري !!
مسيلمة الكذاب، لا بغرينك كلام المنافقين بالوطن فكلامهم في السر غير كلامهم في العلن
شيبة النار و العار
الى مزبلة التاريخ
تم الاطلاع
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
الخنز ير الزند يق الخب يث، يسأل من سوريا تسامحه!!
تسأل باي صفة من سورية لمسامحتك يا زن ديق؟؟ اسأل الله و اهل سوريا اطفالها و شيوخها و نسائها بان بسامحوك و ليس سوريا حاف!!!
مازلت متشبث بالحياة، يعني سنتين ثلاثة و تكون في الجح يم و بعدئذن اسأل احجار و ارض و البنايات المهدومة بان تسامحك!!!
قب ح الله و حه ك و اذل ك الله دنيا و اخرة!!!!
كتبت اول تعليق وما نشر اعيده
الله لايوفقك لا دنيا ولا اخره انت وبسار وحزب اللات
بغض النظر عن إنتماءه السياسي لكن كلامه صحيح الكل أساء الى سوريا لكن بدرجات مختلفة و هنا بيت القصيد يا غوار