بعدما أكد انه سيبيع “شرواله” دعماً لحملة “دفانا محبتنا” التي تهدف لتأمين احتياجات الشتاء للنازحين السوريين داخل سوريا وفى الممثل السوري دريد لحام بوعده وقرر عرض “الشروال” للبيع في مزاد من أجل توفير الكسوة لأكثر من 300 سوري.
وقال لحام: “أن سروال شخصية غوار الطوشة ليس مجرد قطعة من القماش بل هو أقرب إلى خزانة قصص مذهبة تطوي بين خيوطها زمنا من خلال أعمال فنية أعجبت الجمهور العربي لاسيما في السبعينيات والستينيات من القرن الماضي وكل إنسان يبحث عن فرصة ليساعد الناس، أنا وجدت هذه الفرصة بأن أقدم لهم شروالي والوطن يجب أن يكون شركة إنسانية، يعني الإنسان يقف إلى جانب الإنسان.. يعني إذا معك رغيف كثير حلو إنسانيا أنك تتقاسمه مع شخص آخر بحاجة لنصف هذا الرغيف”.
شخافه واصلها سخافه من شخافات شبيح النظام.
اذا هي سخافة وهذا من اهل بلدك شو بتسميه
لا اعرف اذا هو من اهل بلدي ام لا لكن سخيف مثله مثل دريد لحام لكن سخافته تنحصر فيه وسخافات لحام شملت اربعه ملايين ممن شردهم بشاو ومليون قتيل وياتي شبيح ليتاجربشرواله على دمائهم ويدعي البطوله لعنه الله والله ان مجرد الفكره سخيفه.
لك صاروا البدو يعرفوا يقولوا شبيح ههههههه
سبحان من يغير ولا يتغير
فنان محترم، وأعماله هادفة، بيفكرني بمحمد صبحي
والله ما العن من دردي لحام غير محمد صبحي ، كلهم نفس الطينه ( ًانذال و خونه)
والله انك بتفهمي 🙂
تحيااتي
تحياتي لك أخ احمد.
اشتقنا كتيييير لنور وبلو وأم هكار. انشالله يكونو بخير يااارب.
تحياتي لك منال