بتهمة نشره أخباراً كاذبة من شأنها زعزعة الأمن والسلم الإجتماعيين في مصر والسخرية من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أقام أحد المحاميين المصريين دعوى قضائية ضد الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف.
وطالب المحامي بإصدار أمر ضبط وإحضار يوسف وإلقاء القبض عليه فور وصوله للأراضي المصرية.