رفع أحد المحامين المصريين دعوى يطالب فيها بوقف عرض المسلسلات التركية على الشاشات المصرية، مبرراً ذلك بأن هذه المسلسلات تسيء للآداب العامة، وتخالف قيم الإسلام، من خلال الحديث عن علاقات مفتوحة بين الرجل والمرأة، وتحريضها على الخيانة الزوجية بما يتنافى مع الشريعة الإسلامية.
واستند المحامي في حججه على حالات الطلاق التي وقعت في المجتمع المصري بسبب هذه المسلسلات وتأثر الزوجات والفتيات بها.
إلا أن هذه الدعوى أثارت حفيظة وسخرية بعض النقاد والكتاب، الذين رأوا أنها تعبر عن فكر رجعي، وأشاروا إلى أن المسلسل الذي يقدم نماذج الإنحراف يكون الهدف منه توجيه النصح وطرح القضايا والمشاكل التي يعيشها المجتمع وهي رسالة سامية للفن.
تخلف الاخوان
يـعـنى ياسـيادة الأستاذ مـش ها تكـون آنيــل مـن فيلم بوبوس بتاع مدام يسـرا
ولا مدام فيفى عبده ودينـا ………..
3la ra2yek