أكدت النجمة اللبنانية دوللي شاهين أنها ليست لديها مشكلة مع الجمهور الجزائري بسبب مباراة كرة القدم التي جمعت بين منتخبَيْ مصر والجزائر، وتوترت بسببها علاقة البلدين على المستويَيْن الرسمي والشعبي.

وعبَّرت في حوارٍعن تطلعها إلى زيارة الجزائر، وقالت: “ليس معنى أني أقيم في مصر أن أعاديَ الجزائر بسبب مباراة كرة قدم. ولو أساءت هذه الدولة للبنان سأنحاز إلى بلدي، لكن لن أعاديَ الأخرى“.

وفاجأت دوللي جمهورها بالإعلان عن أصولها البرازيلية، وهو ما جعلها تشجِّع فريق البرازيل رغم عدم اهتمامها بكرة القدم.

وعن ملابسها التي يراها البعض مثيرةً، أبدت النجمة اللبنانية عدم رضاها عن هذا الوصف، معتبرةً اختيار الملابس حريةً شخصيةً؛ لا يجب أن يتدخَّل فيها أحد، وقالت: “هذه ملابسي، ومن يرفضها فلا يشاهدني”.

وعبَّرت دوللي في نفس الوقت عن رضاها عن كل ما تقدُّمه من أعمال، مبديةً تعجبها من سؤالٍ لأحد الأعضاء حول مدى قدرتها على النوم مع شعورها بتأنيب الضمير، وقالت: “أطمئن.. أنا أنام أكثر من 10 ساعات؛ لأني مقتنعة بكل ما أقدِّمه”.

ووصفت النجمة اللبنانية ما تقدِّمه بـ”الرسالة الفنية”، مشيرةً إلى أنه ليس من الضروري أن تكون جادةً، لكنها تنتمي إلى الفريق الذي يقدِّم “رسالة ترفيهية” تسعى إلى إمتاع الجمهور.

وأكدت دوللي أنها لم تقدِّم خلال عملها أي تنازلات؛ لأنها لا تسعى إلى جمع الأموال، وقالت: “المال بالنسبة إلي ليس غاية، لكنه وسيلة لكي يعيش الإنسان بشكل أفضل. وهذا أمر يمكن تحقيقه بدون تنازلات”.

أحلم بدخول التاريخ

وعن أحلامها اكتفت دوللي بقولها: “أحلم بدخول التاريخ”، رافضةً الخوض في التفاصيل.

وأكدت أنها لم تقدِّم بعدُ ما يمكِّنها من تحقيق هذا الحلم، لكنها ستسعى بكل جهد إلى إدراكه، مشيرةً إلى أنها لن تسعى خلال مشوارها إلى تقليد أحد، وقالت: “أرفض دائمًا المقارنة بآخرين، وأشعر أني أغني خارج السرب”.

وردًّا على سؤالٍ حول الشائعات التي تطاردها، قالت: “هي دليل نجاح”، لكنها في نفس الوقت أبدت ضيقها منها، خاصةً عندما تطال حياة الفنان الشخصية.

وكانت دوللي قد استقبلت خلال اللقاء أكثر من 75 سؤالاً؛ حيث تحدثت عن نظامها الغذائي، وقدوتها الفنية، والأوقات السعيدة والحزينة في حياتها، وجدولها اليومي في الحياة، وموقفها من عمليات التجميل، كما قدَّمت خلال اللقاء ثلاث أغنيات؛ هي: “دوبني فيك”، و”أنا زي أي بنت”، و”أنا غير كل البنات”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. وعن ملابسها التي يراها البعض مثيرةً، أبدت النجمة اللبنانية عدم رضاها عن هذا الوصف، معتبرةً اختيار الملابس حريةً شخصيةً؛ لا يجب أن يتدخَّل فيها أحد، وقالت: “هذه ملابسي، ومن يرفضها فلا يشاهدني”.!!!!!!!!!!!!
    ===============================================
    المشاهدين لا يعترضوا على ملابسك بالتأكيد، فهذا ليس من حقهم، فهي ملابسك اولا واخيرا ، وانت من دفع ثمنها !!! ، ولكن هم يريدون منك ان تتخلصي منها بالكامل !!!!…. عيب يا بنت يا برازيلية انت !!! انت كمن يتعرى في الشارع امام المارة ، ويقول لهم ، لا تنظروا لي ، فانا حرة ، وافعل بجسدي ما اريد !!!!

  2. ليش تخجليهه خليها فرحانه بعمرهه يا ايه ههههههههه
    بس اكلج صدق نثيه هاهاها

  3. لا هي محلوه بس الله ينطي المكياج ألي خافي عيوبها وعيوب كل الفنانات اني لو اخلي مثل مكياجهن هسه تلكيني ملكة جمال العالم هههههههههههههههههههههههههههههه

  4. يمه يمه منج يحلوة العراق هههههههه
    لاتنسين عمايل الفوتو شوب يخليها قمر

  5. هههههههههههههههههههههههههههههه والله يا ألمى انتي حلوة العراق لان اني خارج العراق مع الاسف اتمنى ارجع بس شنكول على هالدنيا اتجيبنه منا وتحطنه هنا …….. الله كريم

  6. الله كريم ياختي
    ما يضل حمل مطروح ..
    شتيتيحه انا بعد ما اخل هذيك الصفحه فعلا انا ابتليت سئلت على معنا كلمه
    وصارت نقمه ههههههههه

  7. ki glakna alihoum robinet taa dollarat li kanou erouhou ejibouhoum min l’algerie … rahoum bdaw echaytou … YAW FAKOU … el youm anti godwa tamir hosni gir godwa malabaliche chkoun … YAW KHLAS EL BAGRA LI KOUNTOU TAHALBOU MANHA KARHATKOUM WE MATZIDCHI TMADALKOUM LAHLIB >>> rouhou choufou tganou fi kach blad wahd okhra … L”ALGERIE GIR ANSAWHA ….

  8. قرفتونا في معيشتنا كأن الجزائر صارت اسرائيل حتى تقاطعوها أو اننا عاملين لكم حساب و ننتظر رضاكم وجوه الزبل

  9. كل منافد الدولارات في الجزائر أغلقت في وجوهكم .فبدأ التشيات يضهر يا ترى من حيتمسكن فيكم بكره ???!!!!

  10. سبحان الله العظيم وبحمده..
    أمرٌ عجيب أن يصير تقييم الأمور يُرجَعُ فيه إلى الحمقاوات والعاريات والمبتذلات، وقود جهنم..
    يا أمة ضحكت من جهلها الأممُ
    قَبّحَ الله سعيها ومسعاها، وسوّدَ وجهها وقفاهها وجعلها عبرةً لمن تلاها..
    إلا القباحة أعيت من يداويها..
    والله صدق فيكم المرحوم أبو رقيبة يا عرب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *