حلت الفنانة الأردنية ديانا كرزون ضيفة على الاعلامية المصرية منى الشاذلي في احدث حلقات برنامج “معكم”، حيث تناولت عددا من التصريحات عن حياتها الشخصية التي كانت محل اهتمام الجمهور لفترات طويلة.
وكشفت ديانا كرزون، خلال اللقاء، كواليس ارتباطها بالإعلامي الأردني معاذ العمري حيث قالت بأن يوم خطبتها أو ”الجاهة“ كما هو معروف في الأردن، حضر نحو ألفي رجل لطلب يدها.
وأضافت ديانا بهذا الخصوص: ”في الأردن بنسمي الخطوبة الجاهة، وهي ذهاب الرجل مع عشيرته وكبار العائلة لطلب يد البنت، وكلما زاد العدد عكس ذلك قيمتها“، مشيرةً إلى أن تلك المناسبة تحولت إلى ”ترند“ على مواقع التواصل الاجتماعي على مدى شهرين.
وبخصوص اقتحام الشرطة لحفل زفافها، قالت ديانا: ”أنا عندى 38 سنة، اتخطبت واتجوزت خلال سنة كورونا، ومفيش حفلات أو تجمعات بحسب قرارات الحكومة الأردنية، وفجأة خلال التقاط صور الزفاف دون وجود أي معازيم، اقتحمت الشرطة الحفل، رغم أنه مكانش حد موجود من أهالينا“.
وأضافت ديانا: ”أفراد الشرطة أخذوا زوجي للتحقيق، وبقيت هناك انتظر عودته لأننا أردنا أن نصور مقطعا مهما وهو رقصتنا الأولى معا“.
وكذلك تحدثت ديانا عن مهرها، لافتةً إلى أن المقدم كان ”دينارا واحدا“ فقط، مضيفةً: ”في عاداتنا الأردنية المهر الكبير يقلل من قيمة البنت، والمقدم يكون دينارا واحدا أكثر من الدولار الواحد بقليل، وهذا من قيمة البنت لأنها تخرج من بيت أهلها لبيت زوجها الذي سيكرمها“.
وأشارت إلى أن اللغط حصل حول المؤخر، والذي يكون بطبيعة الحال مبلغا أكبر وتحصل عليه المرأة حال طلاقها، وأنها لا تعرف لماذا فكر الناس في الطلاق.
وتابعت بالقول: ”في رأيي المؤخر لو كان مليون دينار فستتنازل عنه المرأة إذا وصلت لمرحلة رغبتها في الطلاق“.
كما كشفت عن حيرة تسمية طفلتها الأولى؛ إذ بقيت أسبوعا دون اسم إلى حين استقروا على اسم ”سلمى“.
هي اسمها الطلبة أمّـــــا الناس يلي بيجوا مع العريس اسمهم جاهة (جاية من وجاهة)، وما بعرف ليش اعتبرت الجاهة هي تكريم إلها وبس! هي كمان تكريم للشب قبل ما تكون للبنت.
هي عادة أهل الريف أو العشائر بيجوا رجال كتير مع الشب مشان يعملوا له عزوة