احدثت الممثلة السورية ديما بياعة حالة من التساؤلات من خلال رقصتها مع زوجها المغربي احمد الحلو في احد البرامج التلفزيونية الذي يقدمه باسم ياخور، حيث اعتبرت حركاتها مثيرة، وانقسم الجمهور بين من انتقدها ومن دافع عن حريتها الشخصية.
احدثت الممثلة السورية ديما بياعة حالة من التساؤلات من خلال رقصتها مع زوجها المغربي احمد الحلو في احد البرامج التلفزيونية الذي يقدمه باسم ياخور، حيث اعتبرت حركاتها مثيرة، وانقسم الجمهور بين من انتقدها ومن دافع عن حريتها الشخصية.
ما يعجبني في هذه المرأة (رغم تحفظي على بعض مواقفها وإعجابي بصراحتها بآن معاً) هو عدم قبولها أن تكون طرفاً في سباقٍ عفن مع من هانت عليهن أنتوثتهن ورحن يصطدن في الماءالعكر للتفريق بين زوجين أو حتى حبيبين.
لا أعرف ما إذا كانت مازالت تحمل حب طليقها في قلبها أم لا، لكنها اختارت أن تكون بعيدة حيث أدركت أن الزمن كفيل بالانتقام. فمن يترك زوجته أو حبيبته من أجل أخرى تلاحقه، سيترى تلك الأخرى من أجل أخرى
اكيد التلميذ ورا هذه الصفعة راح اشتغل مع داعش ههههههههههههههههههه وصار باسم الدعوة لله يذبح عباد الله ههههههههههههههه يعني ما كان يقدر المعلم ان يضرب له مثل بالكهرباء بدل الم الصفعة ؟؟ فنحن لا نرى الكهرباء ولكنها موجودة هي وآثارها وبتشغل التلفزيون وغيره، وكان كان يقدر ان يضرب له مثلا بحضوره هو شخصيا ليستدل على القضاء والقدر ، وكان قادر يضرب حجر بحجر فيفتته ليثبت ان النار تحرق الشيطان المخلوق من مارج من نار ، نحن محتاجين ان ندعو الناس للإيمان بالحنية والابتسامة مو بالصفعات ههههههههههههههه يا ست سارة ههههههههههههه