اسنتكرت الفنانة السورية ديما قندلفت العمل العسكري التركي في شمال سوريا ووصفته بـ “العدوان العثماني”.
فقد نشرت ديما قندلفت، عبر حسابها على تويتر، صورة للدمار الذي اصاب معبد “عين دارا ” الاثري في عفرين وعلقت عليها: “#أعداء_الحضارة #عين_دارا قبل و بعد #العدوان_العثماني”.
ثم غردت قندلفت مرة اخرى قائلة: “لما احتلّونا 450 سنة باسم الاسلام، ما تركولنا غير الأرجيلة والطاولة و كم طبخة لمضيعة الوقت، ونحنا من وقتا لهلأ عّم نضيّع الوقت… بس #ما_نسينا #الاحتلال_التركي #الاحتلال_العثماني #تاريخ_الخازوق #syria”.
#أعداء_الحضارة #عين_دارا قبل و بعد #العدوان_العثماني pic.twitter.com/gDDwbezk8M
— Dima Kandalaft (@dima_kandalaft) January 28, 2018
طيب يا ريما لو رئيسك عنده ذرة نخوة
كان عارض وقال لهم على جثتي انو تقصفوا صاروخ واحد…
بس رئيسك ترك الحدود من اول الثورة مفتوحة للميلشيات من كل الاطياف تدخل بلدك لحتى يقول انا تحارب ارهاب وليس معارضة داخلية …وترك الروس وإيران وحزب ضربان والخليج واميركا ووو هم يقرروا وعملوا بلدك ساحة يصفوا حساباتهم فيها…
الأتراك ما فظعوا ببلادنا متل ما منشاهد المسلسلات الا لما انتهت المملكة العثمانية ..،(متل سفر برلك مثلا)…
اما احتلونا ٤٥٠ سنة ف هيك كان الحياة من زمان القوى مقسمة بين امبرطوريات فارسية ..عثمانية …صليبية (الروم )…
وهكذا…وكانت بلاد الشام ونحن معك مقاطعات لهذه الإمبراطوريات …
يعني اذا ملكنا عثمانية رح تكون فارسية او صليبية ووو…بس كوني أكيدة ما ح تكون دولة مستقلة عايشة بأمان وسلام …نو ما كانت الإرضاع كذلك ..
لذلك ما فينا نقول احتلونا …
ما كانت
الأوضاع
ونحن معك (لبنان)..
واكيد نحن ما بدنا ولا صاروخ على ارض الشام بس لو (روسيا ورئيسك وإيران (لانها محتلة العراق عملياً)ما مصلحتهم بتفكيك قوى الأكراد ما كانوا سمحوا ولا صاروخ تركي يضرب هناك…
ولما الغرب الصليبى احتلنا بتواطؤ الخونة ما ترك لنا الا العرى والفن الهابط والمكياج والعرى الفاضح وانت واحدة من هذا الانتاج ! الاتراك الذين حافظوا على وحدة الامة هذه القرون الطويلة واذلوا الغرب …اقرئى التاريخ جيدا بانصاف !