يستعد الفنان المصري رامي صبري لتصوير أغنيتين من ألبومه الجديد “وأنا معاه”، الأولى بعنوان “بارتاح” من كلمات أحمد علي موسى وألحانه وتوزيع طارق توكل، والثانية بعنوان “وانا معاه” من كلمات تامر حسين ومن ألحانه وتوزيع حسن الشافعي، وسيكون التصوير تحت إدارة المخرج ياسر سامي في بيروت.
وأعرب رامي في تصريح لصحيفة “الراي” الكويتية عن سعادته بنجاح ألبومه، خصوصا أنه بذل فيه مجهودا كبيرا، ومن بين ما يقرب 28 أغنية عمل عليها خلال العامين الماضيين اختار 12 أغنية لضمها للألبوم، وحرص على التنويع فيها، وكل أغنية منها تتحدث عن حالة خاصة جدا لذلك تجاوب معها الجمهور.
وأكد صبري أن الظروف السياسية الصعبة التي عاشتها مصر لم تؤثر في تراجع مبيعات الألبوم، فقد وجد مساندة رائعة من جمهوره الذي وقف ضد “القرصنة” واشترى النسخة الأصلية دعما له وللمجهود الذي بذلته.
وأوضح أنه لم يخش من التشابه في الألحان بأغنيات الألبوم، لأنه يتعامل مع الأغنية كأنها فيلم سينمائي متكامل، لا يقبل أن يكون به أكثر من مخرج.
وقال إنه قرر الانفصال عن صاحب شركة “ستار غيت” طارق العريان بعدما شعر بعدم اهتمامه، وحدثت خلافات كثيرة بينهما في وجهات النظر ومشكلات بسبب غيابه عن الساحة الفنية لما يقرب من 4 سنوات، فاتخذ قراره بالانفصال عنه بمنتهى الاحترام دون مشكلات أو قضايا، لأن طارق هو من دعمه في أول ألبوماته “حبيبي الأولاني”، ثم “غمضت عيني” وساهم في تحقيق نجاح وانتشار إيجابي له، لذلك فضل الانفصال بالتراضي، وجاء انتقاله إلى شركة “مزيكا” من خلال التفاهم بين كل من محسن جابر وطارق العريان.
وأشاد رامي بدعم المنتج محسن جابر لأنه مقتنع بموهبته ولايزال يحلم بتقديم مزيد من الألبومات الناجحة مع منتج له مكانة كبيرة في صناعة الغناء العربي.
وقال إن زوجته وابنيه التوأم عمر وعلي الأغلى في حياته، وهونوا عليه فترة التوقف عن الغناء، والحياة الأسرية عوضته عن الفترة الصعبة التي ابتعد فيها عن الساحة الغنائية. موضحا أن زوجته كانت تشارك برأيها في بعض أغنيات ألبومه الجديد، وقد أهدى لها أغنية “مع الأيام”، تقديرا لدورها ووقوفها الدائم بجانبه.
وعن رأيه في برامج اكتشاف الأصوات الغنائية، ومدى استعداده للمشاركة ضمن لجان تحكيمها، قال: “هناك فرق كبير بين مستوى الأصوات الغنائية المتنافسة والمحكمين في هذه البرامج التي نشاهدها الآن، وأعتبر أن برنامج ” ذا فويس ” من أحسن هذه البرامج، وأنا دائما متحمس لفكرة دعم الأصوات الغنائية الشابة”.
اهم صفه عند العربي الاجرب انه يفتح ازرار قميصه و يكون لابس سلسال ..و الله ان هذه الموضهع لن تزول لاني رايتها في افلام حسين فهمي التي تعرض السبعينات ثم افلام فاروق الفيشاوي في الثمانينات ثم التسعينات و لازالت كما هو في الصوره …تموت كل الموضات الا السلسال على القميص المفتوح دائما حيه وبصحه جيده !